كسب الأهلي صفقة كامل الموسى وضم لاعباً مميزاً سيشكل دعامة مهمة للفريق الذي يحتاج صفقات أخرى مماثلة لسد النقص الذي يعاني منه وينقله من مرحلة التذبذب إلى حالة القوة والثبات والقدرة على المنافسة الشرسة.
كان انتقال الفريق الاتحادي للمباراة النهائية على كأس خادم الحرمين الشريفين أمراً محسوماً من بعد مباراة الذهاب التي أقيمت في جدة، فقد كان واضحاً أن الشباب يعاني فنياً وأنه لن يستطيع الصمود في وجه العميد حيث خسر ذهاباً واياباً.
افتقاد الهلال لنجمه الروماني القوي رادوي في المباراة النهائية لكأس خادم الحرمين الشريفين سيكون مؤثراً وواضحاً على أداء وعطاء الفريق وبالأخص في الجانب الدفاعي لما يشكله هذا اللاعب من ثقل كبير وتكوينه ساتر حماية متقدم يريح الدفاع الهلالي ويخفف الضغط عنه.
مشاركة اللاعب محمد نور مع فريقه أمام الشباب كانت غامضة أمام الإعلام والجماهير إلى ما قبل بدء المباراة بساعات قليلة، حيث شارك رغم بيان الاتحاد الآسيوي وكان الجميع ينتظر إيضاحاً من أمانة اتحاد الكرة ولكن ذلك لم يحدث.
لن تسمح إدارة وشرفيو نادي النصر للاعب محمد السهلاوي بالعودة إلى فريقه السابق القادسية على خلفية تأخر مستحقاته المالية. فالنصراويون متمسكون باللاعب الذي أثبت كفاءة عالية ونجح في تجربة الموسم الأول بشكل يجعل التفريط به أو التخلي عنه أمراً صعباً.
الجماهير الاتحادية والسعودية عامة استبشرت بعودة النجم الكبير نايف هزازي بعد انقطاع طويل بسبب الإصابة وتزامنت عودته مع تسجيله هدفاً جميلا في شباك الشباب. منتخب الوطن هو المستفيد الأول من عودة هزازي بعد شفائه.
