بزغ فجر جديد، وسطر التاريخ في سجله الخالد واحدة من مآثر الدولة الرشيدة التي حققت الآمال، وسابقت الدول في الإفادة من الأفكار الخلاقة، وجعل المواطن هو محور التنمية، وذلك من خلال تدشين مدينة سدير الصناعية التي سوف تشهد تطوراً في الصناعة الوطنية وستحقق فوائد للمنطقة اجتماعياً وصناعياً واقتصادياً وستعيد تشكيل البنية السكانية بانتعاش الهجرة العكسية.