* الاستقبال الذي حظي به محللا القناة الرياضية فيصل أبو اثنين وجاسم الحربي من قِبل صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد يؤكد متانة العلاقة التي تربط القيادة الرياضية بجميع الرياضيين بمختلف شرائحهم ويؤكد أن المسؤول الرياضي يملك نظرة أكثر اتساعاً وأكثر شموليةً وأن مواقفه ترنو نحو تحقيق مصالح عليا وغايات أسمى ويجب على الجميع الإلمام بها وإدراكها والتفاعل معها.
***
* المجموعة الماسية التي اقتصر عليها اجتماع تقرير المصير لمدرب الفريق الاتحادي ألا يمكن أن يكون من ضمنها خبير فني اتحادي يستشار وتستنير المجموعة برأيه المتخصص. أم أن القرار مقصور على القادرين على الدفع فقط؟!
***
* انفرجت أسارير الشبابيين والأخبار ترد إليهم بأن نهائي كأس الأمير فيصل بن فهد سيكون بمشاركة اللاعبين الدوليين. فقد كانوا يخشون إقامة النهائي دون الدوليين ويخسرون خدمات نصف عناصر فريقهم الأساسي.
***
* اقتراب المدرب الهلالي السابق بوسيرو من الإشراف على الفريق الكروي الاتحادي هو استمرار للاقتداء الإداري الاتحادي بالنهج الإداري الهلالي والسير على خطاه والاستنارة بتعاقداته سواء على صعيد المدربين أو اللاعبين الأجانب. وذلك ليس عيباً في الاتحاد بل ميزة. فمن لم يستطع الإبداع والابتكار لتحقيق النجاح فالواجب عليه أن يترسم خطى الناجحين ويقلدهم ويحاكيهم وربما هذا سرٌ من أسرار نجاح العميد في السنوات الأخيرة.
***
* عضو شرف الاتحاد والمحلل في قنوات art الدكتور مدني رحيمي حذر من أسابيع من تهور الاتحادية وإلغائها عقد المدرب الأرجنتيني كالديرون بل إن رحيمي ذهب إلى أبعد من ذلك وهو يصف كل من ينتقد كالديرون بأنه لا يفهم فنياً..!! وها هو كالديرون يحزم حقائبه ويغادر إلى بلاده. فهل استند قرار إبعاد المدرب إلى أسس فنية أم إلى أمور أخرى؟! من يثق في رأي وتفكير مدني رحيمي يؤكد أن الاستغناء عن كالديرون ليس له علاقة بالتقييم الفني لعمل المدرب.
***
* حتى والاتحاد الآسيوي يخطئ في تغريم أنديتنا ويدعي عدم حضورها لورشة عمل دوري المحترفين لم يعتذر محمد بن همام على هذه الغلطة بل كابر وعاند وحمل اتحاد الكرة السعودية مسؤولية إفشاء ذلك الخطاب قبل وصول خطاب التصحيح.