أيها النبع الخيِّر، كم أنت جميل في سوادك، كريم في عطائك، عرفتك العرب منذ القدم ولم تحسن استغلالك، فاستخدموك علاجاً للبهائم وكفى.
بدأ الغرب الثورة الصناعية فكانت الطاقة البخارية محركاً للآلة، وقيَّض اللَّه من رأى فيك السداد فقدَّمك مصدراً واعداً يمكن أن يخدم العالم بأسره، فكنت أه.........
|