سليمان المانع الذي شغله الحزن عن الشعر كتب رائعة تقطر ألما وتفيض حزنا لفقد أمير الانسانية فيصل بن فهد الذي سنظل نرثيه بدماء القلوب ودمع العيون ,, كيف لا,, وهو الانسان ,, والامير والمسؤول الذي ترك بصماته على كل شيء حتى مشاعرنا,, يقول المانع:

يا أرض أنا؟,, والا أنتي اللي تدورين؟ معقو ل؟ - أوحد - حكم ربي علينا موته فجيعه مذهله شلت إثنين عز البكا,, والشعر عنه إلتهينا فيصل,, وقال الحزن,, حزن الملايين لو تنفدي ,, باغلى الغوالي فدينا الدايم الله,, كلنا فيه ماشين دربٍ ,, علينا حق,, لو مارضينا وللخلد روحٍ خلدت فعلها الزين علىمواردها الأصيلة ربينا كانت لفعل الخير,, للدار ,, للدين ياما عطت ياما,, وياما خذينا وقفت ,,أحوقل ,, ما أعرف نيتي وين؟! قارب غرق بي,, وأغرق الحزن مينا وشلون أعزي فيه,, نواف,, ياعين؟ وحنا الحزن ماينفرق به حدينا كلٍ يعزي به وكلٍ معزين نتحمد الله,, ونعرف,, ماعزينا