تكريم ماجد,, مقبول شكلاً مرفوض موضوعاً ,,!!،
|
،** جميل جداً عندما لا تتسع قاعدة الفريق لأكثر من نجم حقيقي واحد!!،
,, فالفريق اولاً يسلم من حرب النجوم ونار الغيرة!!،
,, وثانياً تكون الفرصة امامك واسعة وبلا إحراج لتكريم ذلك النجم والاحتفاء به بشكل لائق!،
,, كما ان مثل هذه المناسبة فرصة لصرف الانظار عن الفريق ووضعه الفني الذي لايسر!!،
,, هذا هو حال النصر وماجد عبد الله الذي احتفظ بنجوميته داخل الوسط النصراوي رغم ابتعاده
عن مزاولة الكرة، فالساحة النصراوية باتت خالية من مثل نوعيةماجد!!،
,,وبالأمس أكرم النصراويون عميد الالقاب وهو تكريم مستحق لنجم كبير وقدير لكن التوقيت لم
يكن مناسبا كما ان الانشغال بالترتيب لاعتزال الكابتن جاء سابقا لأوانه ولايمكن ان يكون
هو اليوم الشغل الشاغل للنصراويين وفريقهم يمر بأزمة فنية حرجة وخطرة ربما تقذف به بعيداً
عن المربع الذهبي,, ولذلك هو الأولى بالاهتمام والرعاية على أمل ان يتجاوز محنته!!،
,, ومادام الحديث عن التكريم نعرج على الشرط الإلزامي الذي اشترطته اللجنة الخاصة
بالاعداد لمهرجان اعتزال الكابتن ماجد على الراغبين في المشاركة بتكريم اللاعب بتصديق
شيكاتهم من البنوك وإلا سوف يتم رفضها حرصاً من اللجنة على حقوق اللاعب!!،
,, مثل هذا الشرط لاشك انه سيحرم ماجد من شيكات عديدة لن يقبل اصحابها ان يكونوا موضع
شك!!،
,, ثم ان اللاعب المعتزل ليس له حقوق ماديةحتى يدافع عنها أحد وكل ما سيصله يوم الاعتزال هو
تكريم وتقدير يتفضل به الآخرون، ولذلك ليس لائقاً ان يكون التكريم مشروطا!!
,, وتكريم كابتن ماجد مستمر حيث اعلن ناصر الجوهر ان الكابتن سيكون بمثابة المستشار
الفني وهو منصب يليق بماجد لكونه لاعباً فذاً تدرب تحت اشراف ابرز مدربي كرة القدم في
العالم كما انه سبق ان تولى تدريب الاصفر في موسم 1413ه وذلك خلال خمس مباريات أكسبت
الكابتن خبرة وممارسة في مجال التدريب برغم ان نتائجها نقلت الفريق من المركز الخامس الى
التاسع وهو الرقم الذي توافق حينها مع رقم قميص الكابتن حيث كان يقود الفريق الى جانب
عمله كمدرب,
|
|
|