إن الحملة الإعلانية التي أطلقتها شبكة تلفزيون ميلودي والتي تدعو إلى كسر الملل وحواجز الروتين والتصرفات التقليدية المملة في حياتنا بدأت بقوة وتميز. ولا شك أن محطات ميلودي استخدمت فيها أفكاراً ورؤى جديدة ومميزة على الرغم من تحفظات البعض عليها حيث جرأة بعضها بإسراف المحطة (ميلودي) في استخدام العنصر النسائي، وكذلك العنف الموجود فيها، وكل هذا تغاضى عنه العديد من الناس، ولكن كثرة إعادة هذه الدعوة لطرد الملل أصبحت هي نفسها مملة.