رغم الزخم البرامجي الذي تعج به المحطات الفضائية والأرضية والتشابه الغريب في الشكل والديكور وحتى في الاسم ما زالت هناك برامج هادفة باستطاعتها أن تلفت انتباه المراقب العادي لما تملكه من أبعاد تجبر على الاحترام ومن هذه البرامج (إليك) الذي تبثه شاشة دبي البرنامج يكسر الأسلوب التقليدي بشمولية التناول والطرح وكذلك بالخروج من الاستوديو وتعدد الفقرات واهتمامه بالأمور النفسية للأطفال واستضافته للأخصائيين في علم النفس التربوي واهتمامه أيضاً بالرياضة والأزياء وتنقله بين الأسواق والحدائق والمتنزهات وغير ذلك من أمور غيرت الشكل العتيق المتخصص الذي تعتمده معظم البرامج.