المتابع لقناة (المستقلة) يلاحظ أنها لا تولي النواحي الفنية العناية المناسبة فعلى الرغم من اجتهادها في تقديم برامج تعنى بالمضمون إلا أن مجهودها كثيرا ما يذهب ادراج الرياح في غياب العناية باستديوهاتها وديكورها وإضاءتها وكل ما يمكن أن يجذب المشاهد الذي يفر بعيداً بحثاً عن قنوات أكثر إبهاراً.