بعض القنوات الناطقة باسم بلادها لا تحمل من سمات وملامح هذه البلاد شيئاً، ولا تعكس ثقافتها أو خصوصيتها، فكثير منها لا يكاد المشاهد أن يميّز بينها وبين القنوات الخاصة.
ما زالت MBC في الصدارة إذا استطاعت المحافظة على ما يربطها بالعائلة مراعية في ذلك أن لا تخرج عن الخط المرسوم لها ملتزمة بشعارها بوصفها قناة الأسرة العربية.