رغم التقدم التقني وسرعة نقل الخبر وتعدد المصادر واعتبار المصداقية المحك الرئيسي للتنافس اليوم في عالم الإعلام، لكن نجد الكثير من وسائل الإعلام تعتمد الخبر الكاذب من أجل ترويج بضاعتها الكاسدة، أو لفت الانتباه، لكن القارئ الفطن لا تفوت عليه مثل تلك الأخبار سواء من حيث التقييم أو من حيث انكشاف أمرها بعد وقت وجيز، فما بال بعض وسائل الإعلام تكب وتتحرى الكذب رغم أن أصحاب الشأن سيكذبون تلك الأخبار ويؤكدون خلوها من عنصر المصداقية؟ ومتى ينتهي الاعتماد على الخبر المفبرك أو الأصفر؟