لا صحة للاعتقاد السائد بأن ممارسة ألعاب الفيديو يؤدي إلى زيادة ميل الأطفال للسلوك العدواني. خرج بهذه النتيجة الباحث الأسترالي جرانت ديفيلي بعد دراسة سلوك 120 تلميذاً في ملبورن تتراوح أعمارهم بين 11 و15 عاماً ونشرت في مجلة نمساوية.
وقال ديفيلي: إذا كان لديك طفل زائد النشاط، سيهدأ بعد أن يلعب لفترة لكن بالنسبة للغالبية العظمى من الأطفال لا تؤثر (ألعاب الفيديو) على الإطلاق على معدل عدوانيتهم بشكل عام.