حوله البعض إلى مظهر اجتماعي ومصدر للتباهي الجوال ...ضرورة أم كشخة !! طلبه تشتريه للتباهي.. وأخرى تصرف عليه مكافأة الجامعة
|
* إعداد : فيصل الصانع:
في ظل التطور المذهل والسريع لأجهزة الهاتف النقال لم يعد الجوال مجرد جهاز للاتصال فقط بل حولته التقنيه المتجددة إلى مظهر اجتماعي، ارتبط بأذواق المستخدمين وأمزجتهم ونظرتهم للحياة، بل صار صديقاً عزيزاً يصطحب الكبار والصغار من الجنسين في كل الأوقات والأماكن، وذلك بفضل أدوات التسلية كالألعاب والرسائل والصور والبريد الصوتي وبعض أنواع الأجهزة الحديثة، ومع هذا التسابق المحموم لاقتناء أفضل وأجود أنواع الأجهزة، ظلت شركات أجهزة الهاتف النقال، تعلن عن العديد من المسميات البراقة والجذابة، لكسب المزيد من العملاء من الشباب والفتيات لشراء المزيد من الأجهزة، وعلى واجهات مراكز البيع تقابلك عبارات مثل (سارق السمع والبصر) أو (الأعجوبة الصغيرة) أو (شريكك مدى الحياة) أو (أنيق دون بهرجة) وغيرها من العبارات الملفتة للنظر والجاذبة الزبون، كما أن التقنية بدورها أضفت على العديد من المزايا لأجهزة الهاتف الجوال.
تهافت مجنون
ولكن في مجتمع الشباب والفتيات تم تجاوز الضروريات، والجوانب العملية بكثير فلم يعد الجوال وسيلة عند البعض، بل غاية يتباهى به أمام الأصدقاء والأقارب والناس عامة وأصبح الانجراف وراء ما هو جديد من الأجهزة والأكسسوارات غاية لتحقيق رغبات الكثيرين، وذهب البعض لما يسمى بموضة تغيير جهاز الجوال وشراء أحدث الموديلات رغم أن الأجهزة القديمة لاتزال في أفضل حالاتها فأصبح البعض من الشباب والفتيات ينظرون الى الشخص حسب نوعية جهاز جواله، بل يكون تقييم البعض على أساس ما يحملون من أجهزة، وبناء على هذا التهافت المجنون قام بعض تجار أجهزة الجوال بإعطاء أسماء تجذب الزبائن بديلة عن الأرقام ليندفع خلفها المشتري وليلفت انتباهه اسم الجهاز ولم يتوقف الشباب والفتيات عند الجهاز فقط بل إلى آخر وأحدث نغمات الأغاني والشعارات على الأجهزة، ولاستجلاء آراء الشباب من الجنسين، وكذلك وجهة نظر أصحاب محلات بيع أجهزة الهاتف الجوال ولمعرفة أسباب لهث الشباب والفتيات وراء ما هو جديد من الاجهزة والاكسسوارات والنغمات والصور.
قامت مجلة العالم الرقمي بجولة في أسواق أجهزة الجوال لتقريب الصورة أكثر للقارئ وتم اجراء مقابلات مع بعض الشباب والفتيات والبائعين في المعارض حول هذا الموضوع وكانت الحصيلة كالتالي...
السابق أفضل
تقول (ق.ع): وهي موظفة في قطاع التعليم للبنات إنها من المتابعين للأجهزة الجديدة وتفضل أجهزة النوكيا وأضافت: أن أجهزة نوكيا السابقة أفضل من الموديلات الحديثة لأن الأجهزة السابقة استعمالها أسهل، ولكني مرغمة عن التخلي عن الجهاز القديم والبحث عن الجديد لكي أساير موضة الجوالات الجديدة.
أما (ش.ع) وهي طالبة فتقول: أنا أتابع ما يطرح من أجهزة الجوال الجديدة والاكسسوارات ولكن ليس بالذهاب إلى المحلات التجارية ولكن عن طريق صديقاتي اللاتي أرى معهن الأجهزة الجديدة وإذا رأيت جهازا أعجبني مع احدى صديقاتي أذهب وأشتري مثله ولكن بعد اقتناع تام بالجهاز ومواصفاته التي تشجعني على اقتنائه ومزاياه المتعددة من النواحي العملية والجمالية.
وأضافت: أنا لا أهتم بالنغمات والصور مثل بقية الفتيات التي يرغبن أن يكون في جهازها آخر نغمة لمطرب مشهور بل أكتفي بالموجود بالجهاز.
أحب التباهي بالجوال
وتقول (ن.ع): أنا طالبة جامعية وغالبا ما تذهب مكافآتي التي تصرفها لي الجامعة على الأجهزة الجديدة وإن الجهاز لا يستمر معي أكثر من ثلاثة أشهر لأن سوق الاتصالات عندنا يطرح الأجهزة باستمرار وأنا أتابع ما يطرح من جديد.
(أ.م) من المتابعات لآخر صيحات الأجهزة قالت: أحب التباهي بالجهاز الجديد أمام صديقاتي ودائما ما آخذ المال من والدي لشراء أجهزة الجوال الجديدة ودائما أذهب لمعارض الاتصالات لأنزل على جوالي أحدث نغمة من أغنية أعجبتني وأغير وجه الجوال باستمرار وأحيانا أبحث عن وجه جوال يناسب فستان السهرة أوالحفلة التي أريد الذهاب إليها لكي يكون الجوال مناسبا للفستان الذي أرتديه.
أشتري عبر الانترنت
أما الشباب فكانت آراؤهم قريبة الى حد كبير من آراء الفتيات من حيث المتابعة والاهتمام، والحرص على المظهر، والبحث عن كل جديد، بل أحيانا المبالغة في الحصول على جهاز جديد.
يقول (علي الزهراني): أنا أتابع الجديد من أجهزة الجوال ولكني أفضل استعمال جهاز السامسونج لما فيه من مميزات كثيرة، وكذلك النغمات رائعة وممتعة.
ويرى (أيمن الجاسر) أن السوق عندنا لا يطرح الأجهزة الجديدة إلا متأخراً بحكم متابعتي الشديدة للأجهزة الحديثة عن طريق مواقع شركات أجهزة الجوال في الانترنت مثل النوكيا، واريكسون، وموتورلا، وسيمنس، فسوقنا في السعودية متأخر في طرح الأجهزة الجديدة فأضطر لشرائها عبر الانترنت وهذا يكلفني الكثير لاني أحب أن أتميز عن غيري في الجهاز وخاصة الجديد منها.
ويقول ( نايف الطاسان): أنا أتابع اكسسوارات الجوال وأغيرها باستمرار لجهازي ولكني أفاجأ أن الاكسسوارات الموجودة في السوق رديئة جدا من حيث استعمالها وأنه يوجد أنواع كثيرة للوجه الواحد فهناك وجه تجاري وهذا يفسد أزرار الجهاز ويتراوح سعره مابين خمسة ريالات الى خمسة عشر ريال، وهناك أصلي سوق وهذا يتراوح سعره من عشرين ريالا إلى خمسين ريالا، وهناك الأصلي الذي لا يوجد إلى عند الوكيل وقليل من المحلات الأخرى بسبب ارتفاع سعره ولا يوجد بكثرة.
أتميز بالنغمات
أما ( ماجد مصلح) فله رأي آخر حيث يقول: أنا أتابع أجهزة الجوال ولكن ليس بلهفة شديدة مثل أغلب الشباب، وأحب أن أتميز ليس بجهاز الجوال لأنه إذا ظهر جهاز جديد فأغلب الشباب سيشترونه، ولا أستطيع التميز بالجهاز ولكن أحب التميز بالنغمات حيث كنت أذهب الى محلات الاتصالات كل فترة لأضع أحدث نغمة لأغنية جديدة، وأغلب المحلات تأخذ على النغمة خمسة ريالات وعلى الصورة الواحدة التي يضعونها خلفية للجهاز عشرة ريالات، وهذا يكلفني الكثير واني أصرف تقريبا في الشهر من مائة إلى مائة وخمسين ريالا على النغمات والصور، فقمت بشراء برنامج النغمات والصور الشهير (اللوقومنجر) وتثبيته على جهاز الكمبيوتر لدي وكذلك وصلة الاونفروريد (infrared) واشتريت سي دي فيه نغمات عديدة وصور وهذا لم يكلفني سوى مائتي ريال فقط ووفر علي الكثير.
ويقول (تركي الحريشي): دائما ما أغير جهاز جوالي من فترة الى فترة لكي أساير الشباب من مثلي لأن الأجهزة الجديدة تختلف ميزاتها عن القديمة وهذا ما يدفعني الى التحديث وأفضل أجهزة أريكسون لانها في اعتقادي أفضل الاجهزة.
للأسواق كلمة
وبعد هذه اللقاءات مع الفتيات والشباب حول أجهزة الجوال أردنا أن نعرف ما هي آراء أصحاب محلات أجهزة الجوال والبائعين فيها.
وفي جولة بعدة أسواق للجوالات في الرياض لوحظ أن العمالة الأجنبية مازالت تتحكم في بعض الاسواق تتواجد في بعض الاكشاك التي يفترض أن يكون العامل فيها سعوديا، ووجدنا شكوى من بعض البائعين السعوديين على العمالة الاجنبية حيث يقول بعضهم أين البلدية ممن يعمل لحسابه الخاص بعيدا عن أعين الرقابة والبلدية
وفي البدايه تحدث إلينا أحد أصحاب المحلات وهو تركي الزير عندما سألناه عن أجهزة الجوال وأسباب تغيرها المستمر بين الشباب والفتيات، أجاب قائلا: إن الشباب والفتيات دائما ما يبحثون عن الجديد الذي يميز كل واحد منهم عن الاخر وتابع يقول: إن أجهزة نوكيا أكثر الأجهزة انتشارا بجميع فئاتها ويأتي السامسونج بعده ثم باقي الأجهزة الاخرى.
الطلب عليه والجهاز الذي طرح مؤخرا المملكة الكاميرا هذا الجهاز قليلا ما تجده في السوق وعليه رغبة كبيرة لانه صغير الحجم وتتوفر به كميرا وما يعيبه أنه لايوجد به (infrared) الذي بسمح لك بنقل الصور من جهاز الجوال الى الكمبيوتر أو الى جهاز جوال آخر.
البنات أكثر بحثاً عن الموضة
وعن أسعار جهاز جوال الكاميرا قال: إن أغلب أجهزة الجوال أول ما تنزل الى السوق يكون سعرها مرتفعا ثم بعد فترة يبدأ السعر في الهبوط أما جوال الكاميرا الملقب ب"القرص أو الدوار" فهو لا يزال سعره ثابتا فأول ما طرح بالسوق كان سعره ألفي ريال وبعدها توقف عند ألف وثمانمائة ريال ولم ينزل سعره مثل باقي الاجهزة ويقول إن الفتيات دائما ما يرغبن بتغيير وجه الجوال على الموضة الحالية أكثر من الشباب..
يقول (بندر العويد) صاحب معرض لأجهزة الجوال: إنه بدأ العمل في بيع أجهزة الجوال مع بداية طرح شركة الاتصالات لشرائح الجوال وأنه في تلك الفترة كان الإقبال على الأجهزة قليلا جدا لارتفاع رسوم اصدار الشريحة الذي كان بعشرة آلاف ريال وكان حينها لا يقتني جهاز جوال الا القادر عليه وكانوا قلة، وبعد أن بدأت الشركة بتخفيض الرسوم بدأ السوق بالانتعاش قليلا وكلما خفضت الشركه رسوم الجوال بدأ اقبال الناس على شراء الاجهزة الى أن صدرت بطاقة المكالمات المسبوقة الدفع "سوا" انتعش السوق انتعاشا غير مسبوق فكان في السابق الاقبال مقصورا على السعوديين فقط والآن أصبح الإقبال من الأجانب والشباب والفتيات والأطفال أيضا.
ظاهرة غريبة
وعن أسباب تغيير أجهزة الجوال بين الشباب والفتيات يقول: ان الملل من الجهاز وسوء الاستخدام لدى أغلبيتهم في ظل توفر المادة من أهم الاسباب التي تدفعهم لتغيير الجهاز وأضاف يقول:في الفترة الاخيرة ظهرت موضة جديدة لدى الشباب والفتيات حيث أصبحوا يبحثون عن الاجهزة الغريبه التي يكون الاقبال عليها قليلا من الناس عامة والتي تكون من الشركات غير المشهورة.
وعن السبب قال: لأن الغالبية يقتنون إما نوكيا أو سامسونج أو اريكسون أو سيمنس وهؤلاء لا يجدون ما يميزهم عن الاخرين سوى البحث عن الاجهزة التي لا يقبل عليها الأغلبية وهذا نوع جديد من التميز.
وعندما سئل (محمد شحاتة) أحد البائعين في معرض لأجهزة الجوال عن أفضل أجهزة الجوال تقنية، قال: إن أفضل أجهزة الجوال تقنية هو جهاز الجوال الكمبيوترالذي يسمى بالكمونيكتور (communicator) الذي رقمه I9210 وهو كمبيوتر صغير الحجم وفيه مزايا عديدة ومعه ذاكرة كبيرة تحفظ الصور والأفلام وغيرها مع امكانية انزال برامج عليه وتصفح الانترنت عبر خدمة الواب والبريد الالكتروني وذاكرة الهاتف كبيرة تأخذ فوق 2000 اسم وسعره 2450 ريالا والاقبال عليه ليس كبيرا.
ولتعريف ((الواب)) فهو برنامج يحول صفحات الانترنت المصممة للكمبيوتر ليجعلها صغيرة بشكل يناسب شاشات الهواتف المحمولة والأجهزة الالكترونية المحمولة والمعروف أن شبكات الاتصال من نوع "جي.اس.ام" الشائعة الاستخدام في المنطقة العربية للهواتف المحمولة لا تتيح سوى نقل النص عبر تقنية الواب لذا فنظام ال "جي.اس.ام" لا يوفر موجة كافية للرسم أو الفيديو أو الأوديوعكس الأنظمة الاخرى التي تتيح النفاذ إلى الوسائط المتعددة عبر الانترنت وهو وسيلة مهمة في الحصول على الخدمات السريعة مثل أسعار العملات والاسهم والطيران ومواعيدها.
المستعمل أكثر رواجا..
وفي المحلات الاخرى المسماة ب"الأكشاك" والتي لا تتعدى مساحتها المترين عرضا وطول والتي انتشرت في معارض أسواق أجهزة الجوال في الفترة الأخيرة، وأجرينا لقاءات مع بعض البائعين.
حيث يقول (نضال اليمني): إن الزبائن حينما يرون جهاز الجوال ويعجبهم شكله يسأل كم يأخذ من رسالة وكم عدد الأرقام التي يخزنها وهل نغماته جميلة وما هو ضمان الجهاز هذه تكون أسئلتهم أما عن الأمور التقنية للجهاز والميزات التي أضيفت على الموديل الحديث فهذا قليل جداً السؤال عنه بين المشترين، والقليل من الشباب والفتيات تجده حين يريد أن يشتري جهازا يبحث عن أفضل جهاز تقنيات وأغلاه سعرا وشركة الاتصالات لا تتيح بعض الخدمات المتطورة بالجهاز وأنهم لا يستطيعون استخدامه الا أن البعض يفضل شراء هذا النوع المتطور ولا أدري ما هوالسبب.
ويقول (أحمد عزت): بائع للأجهزة المستعملة إن البيع والشراء للأجهزة المستعملة كبير جدا في السوق وأضاف أن الأجهزة بعد استعمالها ينزل سعرها بدرجة كبيرة الا النوكيا فهو الوحيد من بين الأجهزة الذي لا ينزل سعره إلا قليلا إذا كان ضمانه لأحد الوكلاء.
وعن الأجهزة الرائجة في سوق المستعمل.. يقول النوكيا يليه الأريكسون ثم السامسونج ويأتي بعده الكاتيل ثم باقي الأجهزة، وأضاف أنه بعد اصدار هاتف البطاقة المسبوقة الدفع ازدهر سوق الأجهزة المستعملة بدرجة كبيرة جدا..
تخصص نغمات
هناك محل متخصص فقط في وضع النغمات والصور فأردنا أن نجري معه مقابلة وفي البداية رفض ثم وافق ولكن دون أن نذكر اسمه.
تحدث عن النغمات وقال عليها اقبال كبير خصوصا من الشباب والفتيات، وعن قيمة تثبيت النغمات على الجهاز قال: نأخذ على النغمة الواحدة خمسة ريالات والصورة عشرة ريالات.
وأضاف ان الكثير من الزبائن يرى أن هذا المبلغ كبير ظنا منهم أن النغمات سهلة التنزيل وأنها لا تكلف شيئا، بل العكس فالبحث عن النغمات والصور في الانترنت مضن جدا، فنحن نجلس عليها بالساعات وهذا يكلفني الجهد والمال وجهاز الكمبيوتر وايجار المحل وكل شيء بثمنه.
وحول ادخال النغمات الى الجهاز قال: ان النغمات تكون في المواقع على شكل رموز وأرقام وأحرف وأنا أقوم بانزالها على البرنامج الموجود لدي في الجهاز وهي برامج كثيرة ولكن أشهرها (اللوقومنجر) ثم عن طريق وصله IR التي عن طريق الاشعاع تنقل النغمة من جهاز الكمبيوتر الى الجوال، وعن النغمات الأكثر طلبا بين الفتيات والشباب..
قال: هناك نغمات كثيرة ولكن أشهرها (ياغايب/ فضل شاكر)، (أخصمك آه/ نانسي عجرم)، (بنت النور/ محمد عبده)، (البراقع/ محمد عبده)، (عبدالمجيد عبدالله/ ما هي ليلة وبس)، (طلع البدر علينا)، (دلع/ كاظم الساهر)، وهذه أكثر الأغاني عليها طلب من قبل الفتيات والشباب وغيرها الكثير.
أسباب تغيير الأجهزة
من خلال هذه الجولة نستطيع تلخيص أهم أسباب تغيير أجهزة الجوال لدى بعض الفتيات والشباب في الآتي:
1/ الترف الزائد لبعض الشباب والفتيات.
2/ عدم المعرفة بمخاطر التغيير السلبي والانجراف وراء الموضة.
3/ التقليد الأعمى.
4/ حب الظهور أمام المجتمع والبهرجة الزائدة.
5/ عدم الاستفادة من مزايا الجوالات ولكن حسب التغيير.
6/ وضع بعض التجار أسماء جذابة للجهاز تلفت انتباه الشباب والفتيات.
7/ عدم تحمل المسؤولية لدى البعض.
8/ حب الفتيات لتغيير الاوجه ولا بد أن تكون مثل لون الفستان لسهرة اليوم وغدا شكل آخر وهذا من أسباب الضعف الثقافي.
9/ النظرة المؤقتة وعدم الاهتمام بالمستقبل.
10/ اللهاث الشديد لبعض الشباب والفتيات خلف أشياء ثانوية.
الأكثر مبيعاً وتنوعاً
نوكيا : أفضل جهاز نزلت ترجمته عن باقي الأجهزة الأخرى حسب رأي أصحاب محلات بيع الأجهزة، أشكاله كثيرة ومتنوعة ونستعرض بعضا منها على سبيل المثال والألقاب التي لقبت بها.
6800 (الميراج، الدوار، التمساح).
7210 (المملكة).
6610 (الفيصلية).
8310 (المسكت).
6100 (برج العرب).
6110 ( العجيب).
8210 ( الكوبرا).
2100 (رعبوب، المصمك).
8910 (سهام، شبيه الريح).
ميزات أخرى
1/ قطع غياره متوفرة بكثرة عند الوكلاء والشركات.
2/ الجهاز الوحيد الذي لا ينزل سعره إلا شيئا بسيطا جدا عن باقي الأجهزة الاخرى.
3/ يعتبر أكثر الأجهزة مبيعا في الأسواق.
سامسونج:
1/ يعتبر ثاني جهاز بتعدد أشكاله بعد نوكيا.
2/ ما يميزه أن في بعض أنواعه تسجيلا لفترات طويله.
3/ يرى أصحاب المحلات ان التقنية الموجودة فيه أفضل من نوكيا.
4/ ترجمته للعربي رديئة وهذا السبب الذي جعله بعد نوكيا.
5/ أنواعه كثيرة ومنها على سبيل المثال والألقاب التي لقبت بها أجهزته:
T100 (أصالة).
T500 (الجوهرة).
Ngh620 ( هارمونكس).
اريكسون :
1/ ميزة حظر المكالمات وهي التي تميزه عن الأجهزة الاخرى.
2/ خدمة الرسائل المطورة مع الصوت والصورة.
3/ يوجد منه جوال الكاميرا.
4/ أشكاله متنوعة ومتعددة ومنها.
T100
T310
T610
سيمنس :
1/ فيه ميزة ال ام بي ثري.
2/ أكبر جهاز فيه سعة تسجيل حيث تصل ل أربع ساعات.
3/ مدة انتظار تزيد عن 10 أيام ومدة تحدث تصل إلى 5 ساعات.
4/ أنواعه متعددة ومنها:
SL45
S55
A50
* وفي استفتاء لأحد المواقع المشهورة لأجهزة الجوال ما هو الجهاز المفضل لديك؟
نوكيا 74%.
سيمنس 96 ،7%.
اريكسون 77 ،5%.
سامسونج 81 ،4%.
موتورلا 85 ،3%.
غير ذلك 88 ،2%.
الكاتيل 96 ،0%.
ويلاحظ أن النوكيا متقدم عن الأجهزة الأخرى بشكل كبير جدا وهذه بعض المواقع لأجهزة الجوال للراغبين بزيارتها وهي كالتالي:
www.sonyericsson.com
www.alcatel.com
www.motorola.com
www.samsungelecronics.com
.....
الرجوع
.....
|
|
|
|
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الى
chief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الى
admin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright 2002, Al-Jazirah Corporation, All rights Reserved
|