|
الكتاب أم الكمبيوتر؟ أيهما صديق الأطفال؟
|
لمعرفة أيهما افضل الكتاب أم الكمبيوتر أجريت دراسة أثبتت أن المدارس تنفق على الكومبيوتر ضعفي ما تنفقه على الكتب. وفي استفتاء اجري عبر الإنترنت عن المقارنة بين أفضلية الكتاب على الكمبيوتر شارك فيه العديد من المتصفحين نستخلص ما يأتي:
1 الطفل الذي يقرأ يميل إلى التركيز على القصة والكتاب نفسه. بدلا من كثير من العوامل الجذابة الملونة التي تجيء بالكمبيوتر.
2 الكمبيوتر يستلزم الإشراف على الطفل أما في الكتاب فنتركه على راحته لأننا نعرف ما يقرأ.
3 عندما يقرأ الطفل كتابا يستغرق بعض الوقت القيم لنمو ذاتي بعيدا عن التكنولوجيا المتقدمة.
4 الكتب تكون مدى الحياة ولا شيء يشجع على التفكير مثل كتاب جيد بينما الكمبيوتر في تقدم سريع جدا فدائما هنالك الأفضل.
5 تستطيع أن تقرأ الكتاب في أي زمان و مكان ولكن الكمبيوتر لا بد من توفر أمور كثيرة لإمكانية الاستفادة منه.
6 يعد الكتاب وسيلة رئيسية في التعليم فلا يمكن للطفل الركض قبل المشي.
7 كثير من الناس عندما يصلهم بريد إلكتروني يطبعونه لقراءته أما الكتاب فهو في حالة مقروءة دائما.
8 الكتاب افضل لخلوه من المشاكل التي يجرها الكمبيوتر مثل الصداع واجهاد العين ومشاكل التغير.
9 القراءة إلى الأطفال في سنواتهم التأسيسية أساسية وتساعدهم على أن يتعلموا الخطابة ويطوروا الخيال وأيضا تقوي علاقتهم بمن حولهم.
10 إن الكتب تؤثر اكثر فهي تفيد الطفل لتقوية قراءته وكذلك القواعد.
11 عندما يقابل أحد ما مشكلة في كمبيوتر فهو يلجأ إلى الكتب لحلها، إذاً الكتاب هو الأول.
12 إن الكتب تشجع على الخيال والأفكار.
الآراء المحايدة
1 استعمال الأداة الأفضل للعمل سواء كان كتابا أو قرصا مدمجا أو إنترنت.
2 أي موضوع يمكن أن يقدم في كتاب يمكن أن يقدم على الكمبيوتر أيضا.
3 أن التقليدي والحديث يحتاج لأن يعملا لتكميل بعضهما البعض بفاعلية.
4 يمكن أن نضع الكتب على الشبكة ونحمل محتوياتهما في دقائق فإن الكتب والكومبيوترات يكمل بعضها بعضا ويخدم بعضها البعض.
5 الوسيلتان مختلفتان وكل واحدة منهما لها بعض الميزات والمساوئ.
6 إن لكليهما فائدة عظيمة في وقتنا الحاضر والحمد لله ان أطفالنا يستطيعون التوصل لكليهما بكل يسر وسهولة.
.....
الرجوع
.....
|
|
|
|
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الى
chief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الى
admin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright 2002, Al-Jazirah Corporation, All rights Reserved
| 