* كان فرنسا:
الممثل الأمريكي الأسمر وأحد أكبر نجوم هوليوود في الآونة الأخيرة يعرض تكنولوجيا جديدة تعمل على منع وإيقاف أعمال القرصنة لأفلام هوليوود وبرامج الكمبيوتر الأخرى، وكذلك لمنع المقرصنين من نسخ الأفلام الحالية والجديدة بمهرجان كان السينمائي الذي أقيمت فعالياته مؤخراً بمدينة كان الفرنسية.
*****
450 مليون دولار تنفي صفة البخل عن بيل جيتس
* جنيف سويسرا:
المدير التنفيذي وصاحب شركة مايكروسوفت كبرى شركات العالم لإنتاج برامج الكمبيوتر ونظم التشغيل إبان حضوره لمؤتمر الصحة العالمي الذي أقيم مؤخراً بالعاصمة السويسرية جنيف، وكان بيل جيتس قد تبرع لمراكز البحوث الطبية بمبلغ 450 مليون دولار لدعم هذه المراكز، وبهذا التبرع تتضح الصورة الحقيقية لكرم هذا الملياردير الأمريكي الذي غالباً ما اتهم بالبخل من قبل الإعلام العالمي.
*****
استمرار التنافس بين الشركات المصنعة لألعاب الفيديو
*لوس أنجليس الولايات المتحدة الأمريكية:
حشود من الناس الذين حضرو جناح شركة نينتندو اليابانية (إحدى أكبر الشركات العالمية في مجال تصنيع أجهزة وبرامج ألعاب الفيديو) في معرض الترفيه الإلكتروني الذي أقيم أواخر الشهر الماضي بمدينة لوس أنجليس الأمريكية، وقد صرحت الشركة بأنها ستطرح جهازها الجديد والمسمى ريفلوشن في الأسواق العالم المقبل وهذا الجهاز هو المنافس الأول لجهاز الأكس بوكس 360 لشركة مايكروسوفت وجهاز البلاي ستيشن ثري لشركة سوني والتي يتوقع أن تحدث تغيراً كبيراً في مجال ألعاب الفيديو الإلكترونية من أجهزة الجيل الثاني.
*****
(آي بي أم) تحافظ على سعر أسهمها في السوق الأوروبية
* باريس فرنسا:
امرأة تمر بجانب الشعار الرسمي لشركة آي بي أم(IBM) بمقرها الرئيس لقارة أوروبا بمدينة باريس وعلى الرغم من إعلان الشركة مسبقاً عن نيتها في تخفيض عدد موظيفها وذلك بالتخلي عن 13000 موظف إلا أن أسهمها في البورصة الأوروبية لم تنخفض كثيراً، حيث إن أسهم الشركة انخفضت بنسبة بسيطة قدّرت بـ 2% عن السعر السابق.
*****
الصين في القائمة السوداء ضمن الدول المنتجة للأقراص المنسوخة
* بكين الصين:
مجموعة من عمال التنظيف لمدينة بيجانغ يقومون بتنظيف الواجهة الرئيسية لأحدى محلات الكوفي شوب التابعة لسلسلة محلات ستاربكس الأمريكية، وقد أعلنت الحكومة الصينية أنها ستدافع عن نفسها ضد القرار الأمريكي الذي ينوي ضم الصين للقائمة السوداء التي تتضمن الدول الأكثر اتجاراً بالأقراص المنسوخة في العالم.
*****
القرصنة تطال أضخم أفلام هوليوود لسنة 2005م
* شنغهاي الصين:
عدد من أقراص الدي في دي المنسوخة لفيلم حرب النجوم من جزئه الثالث (انتقام سيث) والذي حقق أرقاماً قياسية في دور السينما حول العالم، وتُباع هذه النسخ في السوق الصينية بمبلغ قدره 20 يوان (2.40$).
الجدير بالذكر أن هذه الأقراص المنسوخة قد طرحت في السوق بعد ثلاثة أيام فقط من عرض الفيلم في السينما الصينية.
*****
تعيين رئيس تنفيذي جديد لشركة إنتل
* سانتا كلارا الولايات المتحدة الإمريكية:
الرئيس التنفيذي الجديد لشركة إنتل (Intel) الأمريكية السيد بول أوتليني (يمين) وبجانبه الرئيس التنفيذي السابق للشركة السيد كريغ باريت، إبان توقفهما لالتقاط الصور الإعلامية للصحفيين قبيل إقامة الجلسة السنوية للشركة مع المستثمرين المساهمين فيها بمدينة سانتا كلارا بولاية كاليفورينا، وتأتي استقالة باريت عقب سبع سنوات كان قد قضاها كرئيس تنفيذي للشركة حقق فيها الكثير من النجاحات.
*****
ساب الألمانية تتبنى فكرة الدمج في مشاريعها المستقبلية
* مانهيم ألمانيا:
السيد هينينج كاجيرمان الرئيس التنفيذي لشركة ساب الألمانية إحدى أكبر شركات العالم في مجال تصنيع برامج الإدارات التجارية.
وقد عقدت الإدارة بحضور السيد هينينج اجتماعها السنوي مع مستثمريها وناقشت مسألة الدمج وتأثيرها على مستوى الشركة، حيث يتوقَّع الخبراء الإداريون بالشركة أن مشاريع الدمج التي اكتسحت السوق الإلكترونية ستعطي الشركة مجالات أوسع وفرص سانحة لتضخيم حصتها في سوق البورصة لا سيما أن منافستها الأولى وهي شركة أوراكل مشغولة في مساعيها لشراء شركات أخرى منافسة.
*****
منظمة السلام الأخضر تحقق في قضية الخردوات الإلكترونية
* جنيف سويسرا:
أحد نشطاء منظمة السلام الأخضر يقوم بتفحص خردوات من القطع الإلكترونية بالمقر الرئيسي الأوروبي لشركة هيوليت باكارد(HP) بمدينة جنيف العاصمة السويسرية.
وقد ترأست منظمة السلام الأخضر تحقيقاً واسعاً في مناطق الخردوات الإلكترونية لكل من الهند والصين، حيث إنهما أكثر بلدين تصديراً للخردوات الإلكترونية بشكل غير قانوني.
وقد أوضحت المنظمة أن الأشخاص الذين يقومون بتصدير هذه الخردوات يعملون على فكها يدوياً في بيئة مجرثمة مما يجعل من هذه القطع المصدرة ناقلاً نشطاً للأمراض.
*****
شركة ليكا العملاقة مهددة بالإفلاس هذا العام
* فرانكفورت ألمانيا:
موظف بشركة ليكا الألمانية العملاقة في إنتاج وصناعة كاميرات التصوير الفوتوغرافي، يحاول في الصورة تعديل الغطاء العلوي لإحدى كاميرات الشركة المنتجة حديثاً، وشركة ليكا التي كانت قد غيَّرت طرق المونتاج الفوتوغرافي في العالم سنة 1930م والتي أحدثت ثورة كبيرة في مجال صناعة الكاميرات يبدو أنها معرضة وبشكل كبير لإعلان إفلاسها، حيث إنها تحارب من أجل البقاء ضمن المنافسة مع الشركات الأخرى الرائدة في مجال تصنيع كاميرات التصوير كشركتي كانون، وكوداك.