(0)
الأكيد الذي لا يجف: حزن ظل أبد الصدر يواربُ الموت, ويتذرَّعُ بالزحام.
الأكيد الناقص: قطعة حَدْس.
أكيدُ اللحظة: شِعْرٌ طبيعي!
(1)
صديقتي فاطمة: امرأة متشابهة؛ كرسومات الأطفال.
صديقة أمي: أيقونة حائل.
(2)
غبار الرياض: تصفيق جَدَّة في الصلاة.
ثلوج العالم: الأصدقاء في تجلٍّ؛ لآخر تحديث.
الشمس الرائعة: أنشودة «آيبادية»!
(3)
ثمة موسيقى, تقوم بدور علامات الترقيم, في الكوبليه الواحد.
ثمة أطفال يتجمدون على أطراف الخرائط لذات الدور!
(4)
التصفير: من براغي الأغنيات, وحلقات الهواء الذهبية.
الأغنيات (المُسَرَّعة): لحظة فوتوشوب اجتماعي!
أغنيات الأعراس: لم تعد تمتُ للفرح بصفة!
(5)
انضباط التعب: البحثُ في خُردة حلول.
التعب المنضبط: منصبٌ من مناصب (الينبغي)!
(6)
لو ثابر الكراث؛ لكان نخلة!
لو ثابر الـ(muffin) ما تقمصه الـ(cupcake)!
لو ثابرت أصابعي؛ لكانت مداخن جيِّدة, وقابلة للكتابة ذاتيًا.
(7)
السينارست: سيظل يوزع نفسه, ويستعيدها بالتساوي, على أشخاص» كانهم»!
الكواليس: بعض من نوايا الأصدقاء المُمَسْرَحة.
(8)
بعض البدايات: عرضٌ خاص.
بعض العروض: تصفية!
(9)
بالعربي البسيط:
أ: عصا أبي, وإصبع من أصابع شاعرة.
ص: بالونة بيضاء.
ه/ ـهـ: الفيونكة؛ التي ربطت الظل بالشمس؛ في اسم إشارة.
ن: قطرة نور يدليها البياض على نصف قمر.
ي: بطة؛ كما كانت تقول معلمتنا قبل ربع قرن!
(10)
هواتفنا القديمة المغلقة الآن: أرشيف أجنحة.
هواتفنا الجديدة: Online
هواتف الآخرين: عربات تَسَوُّق!
(11)
زغاريد الجيران مؤخرًا: إشارة الـ»Wi-Fi»!
(12)
المدفأة: الألفة السنوية التي تتقمصُ النار.
الحطب: اللون الذي اصطفى شباب أبي.
«بشت» أبي: الدفء السنجابي؛ برائحة الجنة.
(13)
الوجع التافه: ما عُبِّر عنه باستهلاك المعتاد!
الوجع البسيط: احتياطي الفرح!
(14)
كل ما سبق: Spelling !
نورة المطلق - الرياض