إلى وسم العطاء ...
إلى الروح البيضاء ...
إلى أمنا القديرة أ.د. وسمية المنصور
تتوالى المشاهد تلك التي جمعتنا بك، ليس يغيب عن أذهاننا منها شيء
كم حلقنا معك في فضاءات العلم الرحبة، ونهلنا مرارًا من معين روحك العذبة
أسأل الله العلي القدير أن تظلي دومًا منارة للعلم والمعرفة.
قال الرسول الكريم: (مَن صَنَعَ إِليكُم مَعرُوفًا فَكَافِئُوه، فَإِن لَم تَجِدُوا مَا تُكَافِئُوه فَادعُوا لَهُ حَتَّى تَرَوا أَنَّكُم قَد كَافَأتُمُوهُ).
يكفينا فخرًا واعتزازًا أننا نكتب لك كلمة شكر، ونهديك ابتسامة رضا بفيض من الحب والامتنان على جهودك المبذولة، وتفانيك المبارك في أداء مهنتك، فقد علمتنا الكثير..
وكلنا أمل بأن نكون يومًا من الأيام شيئًا يشبهك، ولو بالقليل، وأن نراك دائمًا بأبهى ابتسامة يمزجها عبير الورد والرضا.
أفنان المسلم - فاتن محمد