في استراحته العامرة احتفى المثقف الأنيق الدكتور فهد العليان بنخبة من الأكاديميين والمثقفين عبر ليلة مضيئة لم تغب عنها ابتسامته وكرمه ومقدرته الفائقة على جمع أطياف مختلفة من ذوي الاهتمامات العلمية والإعلامية، وكان منهم - دون الالقاب-: محمد الفاضل، محمد الصامل، محمد الربيّع، محمد القنيبط، عبدالمحسن العقيلي، عبدالله الضويحي، يوسف المحيميد، محمد الصالح، منصور الخضيري، حمد القاضي، فهد العسكر،عبدالكريم الزيد، عبدالله الموسى، عبدالله الحمود، عبدالله الوشمي، إبراهيم التركي، وآخرون اقترب عددهم من ثلاثين تحاوروا حول شؤون الساعة السياسية والمجتمعية والتعليم العالي ومنتدى أسبار، وإضاءته بعض الذكريات والحكايات الجميلة.