مُنيت الساحة الثقافية والأدبية في العالم العربي في 2014 م بالعديد من خسارات الأسماء والرموز الثقافية والفكرية, الثقافية أعدّت ملفاً خاصاً بالراحلين ضم أكثر من عشرين رمزاً ثقافياً, تذكيراً بهم واحتفاءً, فالغياب هو الحزن المقيم بيننا كل عام, وفي كل غياب شمعة تُطفأ, وفي كل رحيل زاوية تُظلم.