قيل: (القلم أحد من السيف.. فكيف إذا كان في يد امرأة).. هذه العبارة هي جملة التوقيع التي تمهرها الكاتبة الصاعدة الواعدة إيثار سعود المصيبيح.. حين توقع الإهداء على كتابها الجديد (قلم في يد امرأة) الصادر عن دار المفردات..
الكاتب المعروف فهد الأحمدي قال في تقديمه للكتاب: إيثار لم تفكر في نشر كتابها إلا بعد أن تراكمت كلماتها وحكاياتها فأصبح لزاماً عليها مشاركة الحالمين بها..
إيثار المصيبيح تدشن بـ (قلم في يد امرأة) اسماً كتابياً جمالياً متفرداً.. وسيكون حضورها الثقافي مبهجاً للغاية..