المشتركات التي لا نجتهد في صقلها: وبأقل نفقة كلام؛ هي التي تأخذ بنا بعيداً عن متناول الرتابة. وإن كانت كخطوط جرافيتية لا تحتمل حرفية الدِّقة. متاحة لأن تكون (براشواتاً) للقفز إلى مرحلة تالية, وصالة تدريب على التزلج حين ندرك أن الحاجة للتزلج فقرة هامة؛ للوصول إلى اليابسة, كما في (كراش) لعبة الطيبين. المدة المكانية لاستنبات تاريخ صلاحية مفتوح, ومفاوضة طبع. حسناً, أُجرب الآن صقل مشترك بين كلمتي (طبَّاخ وطاهٍ)؛ لعلي أخرجُ بلوح تقطيع نظيف!!
أكبر قطعة:
الصبر الادخاري: المادة الخام لتفعيل خدمة الاحتياطي من كل شيء. أن تتعلم بطريقة ادخارية فكرة إعادة تدوير «الفائضات» والانقباضات التي تعقب كل حالة فرح نافوري؛ لإنتاج أكبر قطعة من الضحك, والسخرية, والركض, والـ (muffin). فالقدرة تتسع بالتحمل وتنقبض بالتقادم. وإن تصدت لها حالات الموجب والناقص على وجه التبديل؛ لأن من ينازع التأويل يحظى بنتائج الصُّدف, والطرق التي تؤدي إلى كل شيء, عدا روما.
المخارج المزدوجة:
المحافظة على صحة الاستمرارية: التلويح للنصر بأي شيء يمكنه الالتفاف لتحقيق التلويح, على سبيل الإثبات والتشفي. تثبيت الزئبقيات بخلط متعمد للفهم. وزرع كلام من فصيلة الشوكيات كمصدات؛ ليَكون صورة بورتريه جادة لروح مدرعة بالشَّوك. إحراز الخسارات الذي يراكم النصر بالضرورة. الحالة المؤجلة لتجريب الإحساس بنفاد الأشياء. تطبيق الخروج الدائم من المخارج المزدوجة الأبواب, كما تقول شخصية (ديزنية) حكيمة.
صنع الأَقِط:
إعادة تأهيل الكلام غير المباشر: البروفة التي كنتُ أقوم بها قبل أسبوع نموذجاً. محاولة ضمان سلامة الفهم, والتخطي على أصدق نحو. اتخاذ الإجراءات الأفلاطونية في مثل هذه الحالات. تجاهل إلحاح ما في الكواليس والكوابيس. الفرار إلى بُعْد خامس. تمديد فترة سداد قراءات ما. أو كما كانت تفعل جدتي, حين تنشغل بصنع الأَقِط مثلاً؛ لتتشاغل عن صداعها الذي لم يكن سببه إدمان مفضل على نوع قهوة إيطالية!