منذ عرفتها قبل أكثر من عشر سنين، وهي تسير على خطى ثابتة..كنت أقرؤها في كل اثنين، ثم الخميس، والآن كل سبت أنتظرها قبل وصولها بوقت.. أكتب فيها بين الفينة والأخرى حسب ظروفي.. عند تصفحها أجدها محايدة، شاملة أعني للجميع للصغير قبل الكبير، للأديب قبل المثقف، للعربي قبل السعودي.. ثقافة متنوعة أديبا وشعرا ورواية وقصة... الكل يغرف منها على قدر ثقافته وعلمه ومعرفته.
إذا الكل سواسية في الثقافية كتابة ونشرا...
الشكر الجزيل لهذه الهدية الأسبوعية من لدن الإخوة الأفاضل، مؤسسة وتحريرا وإشرافا.
فلا أستطيع القول أكثر من هذا حتى لا يتهمني أحد بمجاملة أخي الخلوق الدكتور إبراهيم التركي.
«سيري إلى الأمام والتقدم صيفا وشتاء»