أكد د. أبو بكر باقادر، وكيل وزارة الثقافة والإعلام للعلاقات الدولية سابقا والأكاديمي المعروف، على أن وطننا بشكل عام والحجاز بشكل خاص خصيصا فيه من المعلومات والتراثيات ما يستنهض الهمم، شرط أن من يتولاه قادر على معرفة كيف يدرسه ويحلله أو يؤوله وأضاف ترجمت كتابي (الحكاية الشعبية في الجزيرة العربية) ووجد صدى واسعا في فرنسا لما يذخر به من حكايات ومن حكم وصور لم ينتبه لها الكثيرون، كما أشار إلى أن مقدمة ابن خلدون تعتبر مادة تاريخية ثرة، إلا أنها لم تحظ بما فيه الكفاية من الدراسات ربما لصعوبة كلامها، اقترح تبسيطها في مشروع يستحق العناية والاهتمام.