من مؤلفات

أحمد بن عبدالله الدامغ

ما شاء الله على الأستاذ أحمد ما أكثر مؤلفاته (عيني عليه باردة).. منها:

1- الصفوة مما قيل في القهوة 3 مجلدات، وسيليها رابع

2- الشعر النبطي في وادي الفقي (وادي سدير) 4 مجلدات، وسيليها خامس

3-4-5- عن الضب والبراقع وشعر الجن (بسم الله الرحمن الرحيم)

6- الأماني في معرفة الأبجدي والدرسعي والريحاني

7- روضة سدير في التاريخ

8- عبير الأدب الشعبي في وادي سدير

9- المعنى الدقيق في الغزل الرقيق

10- النفائس والدرر من الشعر الشعبي طيب الأثر (4 أجزاء)

11- محسن الهزاني.. حياته و أدبه من خلال شعره

ثم:

12- المبالغة في وصف رقة البشرة

13- البهجة في البحث عن المجة

وكتب أخرى (أو أخر) تزيد (مع هذه) عن 30 كتابا، ومثله –في النشاط- الأستاذ عبدالرحمن بن زيد السويداء، ود. عبدالعزيز بن عبدالله الخويطر، ود. عبدالرحمن الصالح الشبيلي، ومحمد بن عمر بن عقيل (أبو عبدالرحمن)، ومن الراحلين الشيخ حمد بن محمد الجاسر، ود. غازي بن عبدالرحمن القصيبي رحمهما الله وغيرهم ممن لا تحضرني أسماؤهم الآن. وعلى رأس الجميع وفي مقدمتهم الشيخ محمد بن ناصر العبودي (250) كتابا.

الشوارد

أهداني الأخ الأستاذ عبدالرزاق الحقيل كتيبا صغيرا عنوانه الشوارد، تأليف د. عايض القرني، الطبعة الثانية 1428هـ، (86 صفحة).. ولم أر في الكتاب، ولا في مقدمته أي إشارة لكتابين مشهورين مهمين بهذا العنوان، الأول: كتاب د. عبدالوهاب بن عزام رحمه الله، يتضمن 365 خاطرة بعدد أيام السنة، صفحاته 378، طبع عام 1372هـ بالمطبعة العربية بباكستان وعنوانه الكامل (الشوارد أو خطرات عام). الثاني: كتاب الشيخ عبدالله بن محمد بن خميس رحمه الله، 3 مجلدات، اثنان للشعر الفصيح، والثالث للعامي، طبع عام 1394،1397هـ الطبعة الأولى، وصفحات أجزاءه 1178 وطبع الطبعة الثانية في مجلدين صفحاتهما 1079 في عام 1406هـ.

تاريخ مكة – أحمد السباعي

لدي منه الطبعة السادسة، وكانت عندي الأولى ففقدتها، ثم استعصى عليّ وجودها، ورأيتها مصورة في إحدى المكتبات العامة وكان المؤلف رحمه الله ذكر –في الطبعات اللاحقة أنه حذف فصولا برمتها وكتبها من جديد، كما أضاف زيادات، واستغنى عن صفحات، كما حاول تهذيبه ما أمكنه، وفي الطبعة الرابعة أثنى على الأستاذ أحمد علي أسد الله الذي فوضه فيما يراه من زيادة أو حذف فيه أو تنقيح، كما أثنى على رئيس نادي مكة الأدبي الأستاذ إبراهيم أمين فوده، كما شكر صاحب دار مكة للنشر والتوزيع الأستاذ عاتق بن غيث البلادي رحمه الله الذي أجازه في إضافة ما يراه من تعليقات على الأماكن ونحوها.

في الطبعة السادسة 1404هـ نشر نادي مكة الأدبي وجدت سبع كلمات في صفحتين هي (التجاوز) وذلك في سيرة وتاريخ أحد الولاة (ولا غيبة لمجهول)، وهذه الكلمات وضعت بدل كلمة (الشذوذ) في الطبعة الأولى.

مع الأيام

من الرشد إلى يوم طبعه 1433هـ، تأليف د. عبدالله بن الشيخ علي آل مبارك الذي التقيت به (أو التقيته) يوم الأربعاء 27-2-1434هـ في جلسة الأستاذ إبراهيم بن محمد بالغنيم، الذي تعرفت عليه في جلسة الأستاذ أحمد بن عبدالله الدامغ.

الكتاب يقع في 431 صفحة، وهو كما قال مؤلفه صفحة لما فعل خدمة للعلم والتعليم والثقافة، حيث كان مدرسا، ثم مديرا لمدارس كثيرة، ومديرا للتعليم، ثم أستاذا مساعدا، ثم أستاذا مشاركا في جامعة الملك سعود، وذكر كثيرا من أعماله ومشاركاته في لجان ومنتديات، وذهابه لمصر لإلقاء محاضرات هناك.

ولا يخلو أي مطبوع من هنات وأخطاء مطبعية، فقد لاحظت قوله ثلاثة نسخ، وقد تكون النسخة تذكر وتؤنث، فالدكتور عبدالله (أبخص) مني، كما أن التاء المربوطة بدون نقطتين فوقها، فتصبح (الهاء المربوطة)!

وفي الكتاب وثائق كثيرة وصور جميلة.

شكرا للمؤلف على هديته، وشكرا له على ما قدم لخدمة العلم والثقافة، وأرجو لي وله الصحة والعافية، ومزيدا من التوفيق والنشاط.

منشورات ومطبوعات مركز سعود البابطين للتراث والثقافة

هذا المركز خدم التراث والثقافة بما يضمه من نوادر المخطوطات والكتب والدوريات.

لما زرته للحصول على بعض مؤلفات أحمد بن عبدالله الدامغ التي تقدم ذكر بعضها وجدت من مطبوعات المركز الكتب التالية:

أ‌- الدوريات المختارة في المركز.

ب‌- دور المملكة في تطوير الأدب العربي الحديث 1433هـ (487 صفحة) تأليف د. محمد أنور حفيظ الندوي (رسالة دكتوراه قدمت لقسم اللغة العربية وآدابها بجامعة (لكهنو) بالهند، بإشراف البروفيسور- محمد يونس النجرامي رحمه الله- قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة (لكهنو) بالهند، كتاب شامل موجز لتاريخ المملكة العربية السعودية وآدابها وأدبائها وصحفها.

تصفحت بعض فصول الكتاب على عجل (ليس على عجلات) فلاحظت خطأ عند ذكر جريدة (بريد الحجاز)، فقد ذكر أنهاكانت تصدر مرتين في الأ سبوع بينما الثابت أنها أسبوعية، وأكثر من هذا قول المؤلف إنها احتجبت بعد أسبوعين حين تنازل الشريف علي عن الامارة وغادر جدة، والثابت أنها استمرت سنة كاملة تصدر، وصدر منها 56 عددا وحدث توقف لها لمدة شهرين، ثم استأنفت الصدور، حتى توقفت نهائيا بعد صدور العدد 56 بتاريخ 27-5-1344هـ وعددها الأول صدر بتاريخ 29-4-1343هـ، في الوقف الذي صدرت فيه جريدة أم القرى بمكة المكرمة بتاريخ 15-5-1343هـ، وكان بين الجريدتين مناوشات كلامية وقصائد.

ت‌- بلوغ المرام في السفر إلى بلاد الشام، تحرير نزار نجار

ث‌- العودة إلى الرياض

ج‌- الرياض .. قلب الجزيرة العربية

ح‌- إضافة إلى مؤلفات أحمد الدامغ

- المبالغة في وصف رقة البشرة

- البهجة في البحث في المجة

- عبير الأدب الشعبي في وادي الدواسر

- محسن الهزاني.. حياته وأدبه من خلال شعره

- المعنى الدقيق في الغزل الرقيق

خ‌- وكتب أخرى كثيرة نشرها المركز

مؤلفات الشيخ حمد الحقيل

للشيخ حمد بن إبراهيم بن عبدالله الحقيل رحمه الله مؤلفات عظيمة مفيدة، فإضافة لكتابه (كنز الأنساب)، وكتابه (زهر الأدب في معرفة أنساب ومفاخر العرب) فله كتابان رائعان مليئان بالفوائد والطرائف لا يمل القارئ فيهما، بل يتنقل بين زهرة ووردة في حديقة غناء.

أولهما: (الوحشيات والأوابد.. لشعراء في الجاهلية والإسلام) الطبعة الأولى 1400هـ (350 صفحة).

قال في مقدمة الكتاب: ((جمعت ذلك من كتب الأدب وأفواه مشائخي في مجالس التعليم، وهو قطرة من بحر، ولكن ما لا يدرك كله لا يترك جله، وأرجو ألا يؤاخذني القارئ إن أثبتُّ اضطرارا لا اختيارا شيئا يعد من المجون، لأن مهمتي نسبة البيت لقائله، على أن المجون عندهم لون من ألوان الغذاء التي تحيا بها العقول، فكما أن الأجسام تحتاج في تغذيتها إلى المواد المختلفة والعناصر المتنوعة من الملح والحلو والمر، كذلك العقول تحتاج إلى تغذية إلى المعارف المتباينة من جد القول وهزله، وكما قلت سابقا في بعض مؤلفاتي: إنني لا أسلم من ناقد وحاقد يحفظ السيئات ويدفن الحسنات وإن أغمض عني الفطن المتغابي ودافع عني المحب المحابي لا أكاد أسلم من غمر جاهل أو ذي غمر متجاهل)).

ومن مؤلفات الشيخ: شفاء المرام في القضايا والأحكام، مذكرات قاضي، عباقرة من الجزيرة العربية، شفاء الأمراض من مقارض الأعراض، المعمعة في أخبار المجمعة، وهذه لم تطبع بعد، والأمل في ابنه عبدالكريم.

وثانيهما: (صيد القلم شذرات ونوادر)، 188 صفحة، طبع عام 1410هـ، الطبعة الثالثة، الذي ذكر فيه أنه اضطر لذكر اسم شاعر أرسل له قصيدتين رائعتين من استكهلم ولندن، وذلك في كتابه (نسيم الصبا في أشعار الأدباء)، كما ذكر الشيخ أنه أجاب على القصيدتين في هذا الكتاب، لعل ابنه الأستاذ عبدالكريم ينشر كتبه التي لم تطبع.