مانزال على مسافة أكثر من ثلث قرن من اليوم في عامي (94-1395هـ) ومعالي الدكتور عبدالعزيز الخويطر يصدر الجزء العشرين من سيرته الذاتية (وسم على أديم الزمن) منهيا هذا الجزء بموت الملك فيصل واستلام الملك خالد الحكم متوقفا عند شهر رمضان 1395هـ وفيه تكوين الحكومة الجديدة التي سميت وزارة الدكاترة، وحكاية قصص طريفة بين الوزراء والملك خالد، وبعض المواقف الإدارية التي توضح شخصية الدكتور الخويطر وحزمه المالي مهما كانت رتبة الشخص ذي العلاقة، وموقف الدكتور غازي القصيبي - رحمه الله - من المَرّيَّة والدكتور محمد عبده يماني من الحبارى، وسواها وقد جاء الجزء في 580 صفحة من القطع المتوسط والخط «الخويطري» الكبير.