يا راعي الغيد، منك العُتْبُ يحتملُ |
أنت الكريم وفيك النبل والأملُ |
عهدتك الرجل المضيافَ، لا عجبًا |
فقد بدا نسب في الآل متصلُ |
لله دركِ من غادات مسرحنا |
رفعت قومك، وازدانت بك المُثلُ |
حين انتسبتِ إلينا، إننا حسب |
فوق البرايا، ففينا المجد مكتملُ |
عبدالعزيز وعبدالله* قد رفعا |
من مجد قومكِ حقا إنهم حملوا |
عز الأرومة في بدو وحاضرة |
فخر العروبة بل والسادة الأولُ |
عبدالعزيز بن محمد السبيّل |