يا أديبَ الأحسَاءِ والعربيّةْ |
وسليلَ القبائلِ الخالديّةَ |
أنتَ أستاذُنا «الشُّباطُ».. تَفضّلْ |
نبذةً تُرجمتْ، فخُذها هديّهْ |
دُبِّجتْ عن عَبدِالعزيز بن يحيى |
عالمٌ ذو وجاهةٍ دينيّهْ |
يا «أبا مُنذرٍ» عليكَ سلامٌ |
وتحيات عُطّرتْ سرمديّهْ! |
من «أبي عُثمان» العُويِّد.. يشدو |
بنزيلٍ.. باهتْ بهِ العقربيّهْ |
«هَجَرٌ» أُسّسَتْ بها من زمانٍ |
وَبِها ازْدانتْ دوحةٌ خُبريّهْ |
يتبارى الإنتاجُ فَنّاً وإعْلاَ |
ماً وذَوقاً.. بِلمسةٍ أدبيّهْ |
مرحباً «عبدَاللّهِ آلَ شُباطٍ» |
دُمْتَ خِلاًّ، تحفُّكَ الألمعيّهْ |
في «المَهاشيرِ» قد تجلّيتَ نجْماً |
لكَ في الفكرِ صَولةٌ قلميّهْ |
فهنِيئاً.. يا بْنَ المبرّزِ بالإبْ |
داعِ.. يُثري ساحاتِنا الفكريّهْ |