* سقط الأهلي أمام الأخدود كالعادة، وتمكَّن أبناء نجران من تحويل تأخرهم بهدف إلى فوز ثمين في الوقت بدل الضائع، حيث سجَّلوا هدفين متتاليين. وهذا التفوق الأخدودي أمام الأهلي مستمر منذ أن كان الفريقان في دوري يلو.
* * *
* هبط مدرب الهلال خيسوس برتم أداء فريقه في المباريات الأخيرة متعمداً، رغبة منه في الحفاظ على جهود اللاعبين وطاقاتهم البدنية بعد أن استنزفوا خلال الفترة الماضية من الموسم ما بين مشاركات محلية وآسيوية، بالإضافة إلى حرص المدرب على سلامة اللاعبين والحفاظ عليهم من الإصابات العضلية، التي غيَّبت مجموعة من أبرز نجوم الفريق.
* * *
* ما كان يجب على كريستيانو رونالدو أن يتجه لغرفة الملابس بعد تبديله في مباراة فريقه أمام الخلود، فالواجب كان يفرض عليه أن يتجه لمقاعد البدلاء كغيره من اللاعبين الذين يتم استبدالهم في كل مباريات كرة القدم حول العالم. خروج رونالدو بذلك كان أصداء سلبية في الصحافة العالمية.
* * *
* إثارة زيارة أمين اتحاد الكرة لنادي الخلود ضمن مجموعات زيارات لأندية منطقة القصيم تعكس ضعف ثقافة وتدني وعي وطغيان التعصب لدى كل من أثار هذا الموضوع بشكل سلبي.
* * *
* هبط فريق الرائد للمركز الأخير في سلم ترتيب فرق دوري روشن. وإذا استمر على هذا المنوال من المستويات السيئة والنتائج الضعيفة فسيواصل انحداره باتجاه دوري يلو.
* * *
* إخراج مدرب الأهلي لنجوم فريقه أمام الأخدود لم يكن تصرفاً حكيماً من مدرب، ففارق الهدف ليس مطمئناً، إضافة إلى أن نسبة استحواذ الأخدود كانت هي الأعلى، مما يعني أنه هو المتحكم والمسيطر على مجريات المباراة، وبالتالي فإخراج النجوم كان مخاطرة كبرى ارتكبها المدرب فخسر الأهلي.