* بدأ يدخل في صراعات بعدما تحولت أخباره المغلوطة إلى مدخل للتصادم مع الآخرين داخل النادي. وتم نصحه بضرورة تغيير مصادره التي من الواضح أنها تهبد عليه.
* * *
* عادت مرحلة الصوري من جديد، ويبقى القوي خلف الستار.
* * *
* كل الموجودين في البرنامج لهم آراء ومواقف صلبة مع منتخبات بلادهم، إلا هو بلا رأي صلب ولا موقف واضح، همه التواجد فقط ومواقفه مائعة.
* * *
* ظهرت الفضائح بعد الخلاف، وكل طرف كشف حساب الطرف الآخر. وأهم ما تم كشفه أن القانوني بلا شهادة!
* * *
* مسألة وقت فقط ثم تشن عليه الهجمات لإبعاده.
* * *
* لا يستحق كل هذا الهجوم الموجه ضده، فليس له من الأمر شيء! حيث لا ناقة له ولا جمل فيما يحدث.
* * *
* بعد إنهاء اجتماعات استراحة شرق الرياض لرحيل عرَّابها، تحولت إلى فندق صغير بالقطة!
* * *
* قبوله العمل في هذه الفترة دليل على أنه لا يملك حلاً ولا ربطاً.
* * *
* الصورة أمام المسؤول أصبحت واضحة تماماً بين الناقد الصادق والناقد الانتهازي!
* * *
* البرنامجان وجهان لعملة متعصبة واحدة.
* * *
* تصريف لاعبي البرنامج للدوريات الأوروبية مجاناً مع التكفّل برواتبهم يحتاج إلى تفسير!
* * *
* كل ما يقوله الأسطورة العالمية محاولة لجذب الانتباه لاصطحابه للتظاهرة العالمية. ولكن صوته لا يزال غير مسموع.
* * *
* يطالبونه بالحلول وهو مجرد واجهة لا يملك حلاً ولا ربطاً.
* * *
* إذا لم يطرد المتطفلين الذين أضاعوا من قبله وبدؤوا الالتفاف حوله فسيكون هو الضحية القادمة. والسعيد من اتعظ بغيره.
* * *
* لم يكتف بامتداح الفريق الكبير وحسب، بل زاد بأن سخر ممن يشارك معهم، وانتقص منهم، ومع ذلك لن يحقق مبتغاه.
* * *
* كعادته سيقفز في مركب رجل المرحلة القادم، وسيحاول التمسكن أمامه حتى يتمكّن، مثلما فعل مع من قبله، ليقوده للغرق.
* * *
* وجوده في البرنامج من أجل إقامة علاقات وعقد صداقات، ولا يهمه أي مبدأ للدفاع عن من كان سبباً في وجوده.
* * *
* أحاديثهم الصارمة تتهاوى عندما تتصادم مع مصلحة المدلّل.
* * *
* يكفي الاطلاع على «بايو» كبيرهم لكشف مقدار التزييف، وعدم تصديق كل ما يقوله.
* * *
* مع كل فترة انتقالات يحق له وحده أن «يسرح ويمرح» يتعاقد ويلغي عقوداً وهناك من يسدد الفواتير!
* * *
* تقرر إسقاط اسم اللاعب المصاب من قائمة الفريق من أجل تسجيل لاعب جديد مكانه.
* * *
* مطلوب منهم فقط تطبيق أقوالهم لا أقوال غيرهم!
* * *
* يرفضون الطرق التقليدية لصناعة النجوم ويريدون صناعة نجوم بطرقهم الخاصة! يطاردون الوهم.
* * *
* اللاعب الأجنبي يعرف كل التفاصيل ورفض الرحيل قبل الحصول على مخالصة مالية. فوضعهم في خانة صعبة.
* * *
* وصله أمر تنفيذ قضائي بتسديد فوري للغرامة المالية، بعد أن كسب ناديه القضية ضده!
* * *
* تم بيع عقد اللاعب الأجنبي لناد أوروبي بنصف قيمة الشراء!
* * *
* الإداري الجديد سبق أن اشتكى بعدم استلامه حقوقه وأنه خرج من النادي بشكل مؤسف! هذه هي أسطوانتهم الأزلية منذ حادثة الجمل.