* مزدوجو الميول في النادي العاصمي بدأت تظهر أصواتهم باللون الآخر بشكل واضح دون خجل ودون احترام لألوان ناديهم الذي يعملون فيه!
* * *
* عندما تنتهي أسطورة الفريق بتلك الكيفية فما هو المتوقع لمن هم دونه؟!!
* * *
* التحديات التي تم الوعد بها بدأت تظهر بأشكال متعددة، واكتشف أصحاب الشأن من هو المتربص الأول.
* * *
* الكاميرات تخفي الحقوق في المستطيل وبرامج الاستديو تضلل بعد المباريات والمصدر واحد!
* * *
* بعد سنوات من الحلم والأناة أجبروه على الخروج عن طوره، وهذا مؤشر خطير!
* * *
* تم القبض ولم تكن الحالة الأولى!!
* * *
* بعد نصف قرن من العمل في الصحافة والإعلام طالب بضم لاعب أجنبي لصفوف المنتخب الوطني!!
* * *
* لأن المستفيد أمامهم هو الميول الحقيقي صمت أصحاب الميول المزدوج عن أخطاء الصافرة في مواجهة حبيب القلب!
* * *
* أصبحت الحالات الإيجابية مرتبطة بهم!! وسبق أن قالها لاعبهم المعتزل نصف الفريق إيجابي!
* * *
* بعد فشل تجربة اللاعب الأفريقي معهم اعترفوا بأنه كان في الأصل أحد خيارات الفريق الغربي.
* * *
* الصغير أخرج الميول الحقيقي الذي في داخله.
* * *
* لاعب العينة الإيجابية ذكر أنه كان يتناول المادة منذ زمن طويل ومنذ أن كان في فريقه السابق!
* * *
* تركوه حتى انتقل ثم ضبطوه متلبساً.
* * *
* رحلوا وتركوا الفريق وعادوا إلى بلادهم ولازالت عقودهم سارية ورواتبهم تدخل حساباتهم. ليس جديداً عليهم هكذا أفعال.
* * *
* الإعلامي المخضرم اعترف بسنوات العداء مع النادي الكبير، ومن الشجاعة الاعتراف بذلك رغم سوء ما كان يحدث سابقاً.
* * *
* كلهم تخرجوا من عباءة إعلام النادي المحتضن لهم، رغم بلادة الكثير منهم.
* * *
* منحوهم الفرصة للظهور ليس لكفاءتهم، بل كانوا يستخدمونهم كأدوات في مواقف ضد النادي الكبير.
* * *
* محاولاته بالتواجد في التظاهرة العالمية باءت بالفشل رغم طلبه المتكرر، فقد جاءه الجواب صارماً منذ البداية.
* * *
* محبو وعشاق النادي القدامى والحقيقيون يتطلعون لليوم الذي يخرج فيه آخر مزدوج ميول من ناديهم ويتحرر من تسلطهم عليه والتلاعب بمصيره.
* * *
* طلعوا مجموعة كذابين.
* * *
* مدير أعماله اعترف برغبة اللاعب في المشاركة العالمية وأكد أن الرفض القاطع كان هو الرد.
* * *
* لن يعود اللاعب للتدريبات بعد الإجازة إلا في الوقت الذي يحدده هو!
* * *
* الدخلاء تحكموا بالقرار في النادي منذ أن تم منع الرئيس السابق من دخول المقر.
* * *
* طردهم من الاستديوهات وأقفل القنوات ففتحوا برامج يوتيوب.
* * *
* الأسطورة كان حاضراً بقوة في احتفال الفيفا بهدفه التاريخي. وسيبقى ذلك الهدف خالداً في فعاليات الفيفا واحتفالاتها.
* * *
* مجريات الأحداث السعيدة تدعم ظهور عالمي للفريق الكبير في التظاهرة العالمية.
* * *
* الإدارة تعمل بطريقة كمن يسير في حقل ألغام، تعمل بحذر شديد، خشية أن تصل إلى خط النهاية فجأة.
* * *
* بعد كشفه عن مسار اللاعب الأفريقي قبل التعاقد معه سمع ما لا يود صاحب كرامة أن يسمعه!