* رئيس النادي تعرض لإهانة مشينة بعد ظهوره الأخير عندما كان يتحدث، فيما المذيع يتشاغل عنه بتقليب الأوراق، وأظهر المخرج المذيع تلك الحالة إمعاناً في الإهانة.
* * *
* اللاعب السابق خسر قرابة مليوني ريال لأنه وقع ورقة المخالصة مع ناديه دون أن يقرأها! اللاعب أرجع ذلك لثقته الزائدة في إدارة النادي.!
* * *
* لا يمكن أن يظهر لاعب من النادي الكبير يتحدث عن تعرضه لخداع من إدارة ناديه وأكل حقوقه.
* * *
* الوكيل الكذاب ذكر أنه خسر من أمواله مقابل احتراف اللاعب خارجياً، يقول هذا الكلام على أساس أنه فاتح مكتب للأعمال الخيرية وليس سمسرة وكمسيون.!
* * *
* انحدرت الهيبة من قادح يصعب النظر في عينيه إلى حالة ضعف شديدة يتم السخرية منها في البرامج.
* * *
* مندوبهم في اللجنة سرب لهم أخباراً غير صحيحة طاروا بها.
* * *
* بإصدارهم المعايير كما لو أنهم أخذوا المقاسات ويتبقى التفصيل!
* * *
* عينوه بلا مسوغات ولكن على طريقة «داوها بالتي كانت هي الداء»!
* * *
* مراهقون فوق الستين، هذا أدق وصف لمن أمضى أكثر من نصف عمره في دهاليز الإعلام الرياضي ولازال يكتب كالصغار.
* * *
* هل تتوقف حملات التشكيك بعد تعيين لاعبهم السابق!؟
* * *
* المحلي الذين يطالبون بتعيينه خلفاً للأجنبي لا يعرفونه، وحتى عندما كان لاعباً كان مجهولاً.
* * *
* أحد وجهي دفتر «أبو وجه وجه» يفترض ألا يتم الرد عليه أو التعليق على منشوراته، فالجميع يعلم بوضعه المزري مع معاناته بالخلل في التفكير، أما الوجه الثاني من «الدفتر» فقد مسح الزمن ملامحه.
* * *
* اللاعب الأجنبي «الذهبي» مسألة وقت.
* * *
* رقصوا مع قرارات الكوري وأغضبهم البيان القاري. لا مبدأ ولا أخلاق ولا مهنية.
* * *
* تمنوا لو أن الفريق الكبير فاز بالمباراة ولم يصدر ذلك البيان.
* * *
* واضح وجود بعض الأسماء في اللجان غير المحلية مجرد وجود شرفي واستمتاع برحلات سياحية.
* * *
* إذا كان تواجدهم في تلك اللجان بلا قيمة ولا تأثير فلماذا يتواجدون!؟
* * *
* المدرب الأجنبي يعود للمرة الرابعة! جاي بمبلغ وراحل بمبلغ!
* * *
* اللي مثله المفروض يلتزم الصمت ولا يظهر حتى لا تتم مساءلته عن المرحلة السابقة، ومن أين لك هذا!؟
* * *
* جولة ما قبل التوقف أحرجت الطرفين، كلاهما يرفض طلب صافرة أجنبية! كلام الإعلام يفضحه الواقع.
* * *
* وجوده في اللجنة ممثلاً لناديه جاء بعد مفاوضات ومساومات واتفاق على أتعاب.
* * *
* كل الصدارات ستعود قريباً.