أمير منطقة القصيم: الخطاب الملكي السامي تأكيد لمحافظة المملكة على مكانتها المتقدمة عالمياً
عبدالرحمن التويجري - بريدة:
أكد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، أهمية مضامين الخطاب الملكي السامي الكريم في افتتاح أعمال السنة الرابعة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى، والذي ألقاه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله-، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -أيده الله- في مجلس الشورى أمس الأول.
وأشار سموه، بأن ما تضمنه الخطاب الملكي الكريم لسمو ولي العهد يحفظه الله، من المضي قدماً في النهضة التنموية لوطننا الغالي وفق رؤية 2030 وبرامجها الطموحة، تأكيدٌ لمحافظة المملكة على مكانتها المتقدمة عالمياً، وتحقيق المزيد من التطور والازدهار وتوفير سبل الحياة الكريمة للمواطنين.
وقال سمو أمير منطقة القصيم، بأن الخطاب الملكي الكريم، تطرق إلى ما تحقق لبلادنا من مراكز متقدمة في العديد من المجالات، وتقدمها في مؤشرات التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وتطور الاقتصاد السعودي ليكون الأسرع نمواً، على مستوى دول مجموعة العشرين في عام 2022م، وهو يعكس ما توليه القيادة الرشيدة -أعزها الله- من عناية واهتمام بكافة البرامج التنموية التي كان لها الأثر الكبير في تقدم بلادنا وتبوّؤها مكانة عالية على الصعيد الدولي.
وأعرب سموه عن اعتزازه بما تحظى به المملكة من قيادة حكيمة من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، سائلاً الله العلي يديم على بلادنا نِعم الأمن والأمان والاستقرار وأن يرزقنا شكر نعمته.
** ** **
نائب أمير منطقة القصيم: الخطاب الملكي الكريم جاء ليعكس ما تنعم به بلادنا من تنمية
عبدالرحمن التويجري - بريدة:
نوه صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة القصيم بمضامين الخطاب الملكي في افتتاح أعمال السنة الرابعة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى. وقال سموه: لقد عكس الخطاب الملكي الكريم ما ننعم به -بفضل الله سبحانه- من ازدهار ونهضة تنموية شاملة، جعلت بلادنا الحبيبة الأسرع نموًّا على مستوى مجموعة الدول العشرين. ويأتي ذلك كنتيجة طبيعية للجهود الملموسة التي تقوم بها حكومتنا الرشيدة بتوجيه من سيدي خادم الحرمين الشريفين وقيادة ملهمة وطموحة لسمو ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-. وقد جاء الخطاب الملكي الكريم مبشراً باستمرار هذه النهضة الطموحة وفق رؤية المملكة 2030 لتحقيق مزيد من التقدم، وتوفير سبل الحياة الكريمة للمواطنين.
** ** **
نائب أمير منطقة تبوك: الخطاب الملكي خارطة طريق لمنهج عملٍ ثابت
تبوك - عبدالرحمن العطوي:
أكد صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سعود بن عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة تبوك، أن الخطاب الذي ألقاه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- في افتتاح أعمال السنة الرابعة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى :»يّعد بمثابة خارطة طريق لمنهج عملٍ ثابت، ورؤية طموحة لقيادة حكيمة -أيدها الله-».
وقال سموه:»إن الخطاب الملكي قد جاء تأكيداً على مضي المملكة قدماً في تحقيق المزيد من التطور والازدهار وتوفير سبل الحياة الكريمة لمواطنيها».
وما واكب ذلك من مشاريع كُبرى وإنجازات غير مسبوقة، وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
مضيفاً سموه بأن الخطاب الملكي جسد الدور الريادي والمكانة الرفيعة للمملكة وثقلها الاستراتيجي على المستويين الإقليمي والدولي وحضورها المؤثر على جميع الأصعدة. وفي الختام سأل سموه -الله عزّ وجلّ- أن يديم على بلادنا أمنها وعزها واستقرارها، تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-.
** ** **
محافظ حفر الباطن لـ«الجزيرة»: الخطاب الملكي السنوي في مجلس الشورى يمثل أهمية كبرى لتوضيح المسار العام لهذه الدولة العظيمة
«الجزيرة» - فهد الفهد:
أكد الأمير عبدالرحمن بن عبدالله بن فيصل بن فرحان محافظ حفر الباطن أن الخطاب الملكي السنوي في مجلس الشورى يمثل أهمية كبرى لتوضيح المسار العام لهذه الدولة العظيمة بقادتها وشعبها وأرضها ورسالتها وقال في تصريح لـ(الجزيرة) إن سيدي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء أكد في خطابه في مجلس الشورى استمرار المملكة في تحقيق أهداف الرؤية التي يرعاها سموه حق الرعاية ويديرها باقتدار تم خلالها تنقية العديد من الشوائب وتحقيق عظيم الإنجازات المباشرة وغير المباشرة بما يبشر بعد توفيق المولى القدير باستمرار وتصاعد الرخاء والأمن بكافة صوره للوطن والمواطن..حفظ الله مولاي خادم الحرمين الشريفين وسيدي ولي عهده الأمين وسدددعلى الخير خطاهم.
** ** **
العجلان: الخطاب الملكي في الشورى جاء معززاً للنهضة التنموية
«الجزيرة» - محمد السنيد:
قال رئيس مجلس إدارة غرفة الرياض الأستاذ عجلان العجلان: إن خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله-، خلال افتتاح أعمال مجلس الشورى في دورته الجديدة؛ والذي ألقاه بالنيابة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، جاء مواكباً ومعززاً لتطلعات الشعب السعودي، بما حمله من مضامين مهمة لسياسات المملكة، على مستوى التوجهات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، والتي تنطلق من ثوابت المملكة وقيمها كنهج ثابت في التعامل مع القضايا بأبعادها المختلفة، وحرصها على تعزيز الأمن والاستقرار العالمي، حيث عملت المملكة على استضافة العديد من القمم العالمية في هذا الإطار. مشيراً إلى ما تضمنه الخطاب الملكي من تأكيد على اهتمام الدولة ومواصلة تحقيق أهدافها التنموية، وفق رؤية 2030، وبرامجها الطموحة، وتحفيز ودعم النمو الاقتصادي المستدام، وخلق مجالات اقتصادية جديدة، حيث حققت المملكة مراكز متقدمة في العديد من المجالات، محققة تقدماً في أكثر من 50 في المائة من مؤشرات التنمية المستدامة للأمم المتحدة، إضافة إلى ما تحظى به المملكة من مكانة وثقة عالمية باستضافة إكسبو 2030. وأضاف العجلان ما ذكره سموه حول تطور الاقتصاد السعودي ليكون الأسرع نمواً، على مستوى دول مجموعة العشرين في عام 2022م، بمعدل 8.7 في المائة، نمواً في الناتج المحلي، ونمواً كذلك في الناتج المحلي غير النفطي بنحو 4.8 في المائة، والوصول ضمن الدول العشرين الأكثر تنافسية في العالم، إضافة إلى ما حققته في مجال السياحة في الربع الأول من عام 2023م بنمو بنسبة 64 في المائة. وبيّن العجلان أن هذه المنجزات تشكل إحدى نتائج مسيرة التحول الاقتصادي، وفق مستهدفات الرؤية التي تحظى بدعم واهتمام القيادة. وختم العجلان تصريحه بالدعاء بأن يديم الله -عز وجل- على وطننا الخير والنماء والازدهار، في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين.