* ارتفع أداء منتخبنا خلال مباراته أمام نيجيريا بشكل واضح، وبدأت لمسات الإيطالي مانشيني تظهر على أداء الأخضر. ولازال هناك تطلع بأن يرتفع المستوى أكثر من ذلك، ليدخل المنتخب منافسات كأس آسيا بفورمة تنافسية.
* * *
* لا يمكن التخلص من مرض مهاجمة لاعبي المنتخب والإساءة لهم على أساس ألوان الأندية، فهذه الثقافة القبيحة تم زرعها ورعايتها منذ زمن بعيد من قبل فئات متعصبة، وتوارثت تلك الفئات الثقافة السيئة جيلاً بعد جيل. والمهاجمة تشمل المدرب والإدارة والاتحاد.
* النقل لمباريات منتخبنا الوطني لا يختلف أبداً عن نقل مباريات دوري «يلو» تعليقاً وتحليلاً. يجب أن ينال منتخب الوطن اهتماماً أكبر.
* * *
* سيفتقد الهلال كابتن الفريق سلمان الفرج ثلاث مباريات في دوري أبطال آسيا، بعد أن صدرت عقوبته من الاتحاد القاري. تجاه سلوكه في آخر مباراة ضد أحد لاعبي ناساجي الإيراني. وكان تصرفاً غريباً من سلمان الذي لم يعتد منه تلك السلوكيات غير الرياضية. كما أن عمره وخبرته وتجربته يفترض أن تمنعه من ارتكاب ذلك الخطأ الذي كلفه وكلف فريقه غياب ثلاث مباريات.
* الدفاع عن لاعب فريقي المفضل ومهاجمة لاعب الفريق المنافس في مباريات المنتخب وصلت للاستديوهات التحليلية.
* * *
* احتجوا وارتفعت أصواتهم ضد ما تضمنه بيان لجنة الانضباط بشأن احتجاج الأخدود ضد اللاعب علي البليهي بأن اللجنة خاطبت نادي الهلال لمعرفة رأيه رغم أن اللجنة في احتجاج سابق ضد ناديهم خاطبت ناديهم لمعرفة رأيه في الاحتجاج المقدم ضده, هي إجراءات نظامية شكلية لابد من تطبيقها ولكن الجهلة من الغوغائيين يفضلون التأجيج بالكذب والتدليس.