أصدر الدكتور عبدالله ياسر العلاوي، أولى مؤلفاته «روتين التسعين» إذا يخوض تجربة جديدة ينتقل بها إلى عالم التأليف والكتابة، بعد تحقيقه لنجاحات بارزة في هذا المجال عبر المقاطع المرئية.
ويناقش العلاوي في باكورة مؤلفاته واحدة من أهم قضايا العصر الحديث، وهو الروتين الذي أصبح يمثل عائقًا للكثير من الشباب، ويعوق تطوير قدراتهم وتحقيق نجاحاتهم في المجتمع، ويحكي كيف استطاع خلال رحلة استمرت 90 يوماً في صنع الفارق في حياته، من خلال مشاركة تجربته الحياتية التي ضمت الكثير من العقبات والنجاحات.
ويقدم كتاب «روتين التسعين» أفكارًا ملهمة للشباب، الذين يسعون لتغيير حياتهم للأفضل بأسلوب سردي مشوق، كما استنبط الكاتب أولى بوادر فكرته من جدته «آمنة بنت عبدالرحيم البدير» التي ألهمته وشجعته عبر نمط حياتها على تحسين جودة حياته.
وتجدر الإشارة إلى أن «روتين التسعين» أصبح متوفرًا وبشكل حصري حتى الآن بمعرض الرياض الدولي للكتاب.