* لو خلت مبارياته من الأخطاء التحكيمية المستفادة لكان «الثامن» كالعادة.
* * *
* القمصان في الخارج باسم اللاعب الأجنبي ولا تحمل أي شعار للنادي المحلي! اللاعب أغرق الأسواق بقميصه والعوائد تدخل حسابه.
* * *
* أصبح شغلهم الشاغل كيف أرفع عدد المشاهدات والمشاركات حتى أحصل على عوائد من المنصة! لذلك اتجه بعضهم نحو منزلق السب والشتم، والاستفزاز. فهذه قواعد مهمة لتجميع المتفاعلين.
* * *
* المعلق العربي فك ارتباطه وغادر إلى بلاده لأسباب غامضة.
* * *
* اللاعب السابق جحد موقف جماهير ناديه التي دعمته في أحلك أيامه، وقابل الوفاء بعكسه وهو يقلب عليهم ظهر المجن ويحارب مدرب فريقهم ويسعى لزعزعة الفريق لأسباب شخصية. ويقف في خندق من كانوا بالأمس يشتمونه في المدرجات.
* * *
* ما قاله اللاعب السابق صحيح تماماً بشأن الوضع الفني لفريقه. ولم تخدعه النتائج ليركب موجه المديح الزائف. لذلك غضبوا منه.
* * *
* يحاولون بتوجيه «الأدمن» افتعال أزمات داخل الفريق الكبير مرة بالمدرب ومرة بالنجم الكبير، ومرة بشارة الكابتنية. وكلها تذهب هباء أدراج الرياح.
* * *
* التنفيذي العاصمي لعبها صح بعد أن قفز من المركب الموشك على الغرق والتحق بالمركب الآخر وأبحر معه بسلام.
* * *
* معلق المعلقات الشعرية التي ينثر أبياتها مع تسجيل فريقه المفضل للأهداف، هل يستطيع أن يمنح الفرق الأخرى ولو شطر بيت!؟ للأسف مايكات التعليق مفتوحة لكل من هب ودب، ولكل مشجع ومطبل.
* * *
* في مساحاتهم لا يهمهم أن لاعبهم السابق انتقد لاعبهم العالمي ولكن لماذا امتدح كبير القارة!؟ فهذا الفعل من المحظورات لديهم.
* * *
* المزدوجون فرحوا بخسارة فريقهم الفارس أمام الميول الثاني!
* * *
* أسوأ صفة في بعض لاعبي الخبرة أنهم يظهرون في المواقف الحرجة كلاعبين صغار بلاخبرة فيرتكبون حماقات لا يرتكبها لاعب صغير السن.
* * *
* اللاعب الأجنبي رفض وجود شعار النادي على القمصان التي تحمل اسمه، فهو يعتبرها استثمارات خاصة لا يمكن التنازل عنها.
* * *
* اللاعب السابق وصف الكثير من الحسابات لمشجعي ناديه بأنها لأطفال يقف وراءهم أعضاء يديرونهم في قروبات كما يشاءون. وقد صدق.
* * *
* المنافسون يتمنون أن لا يتم الأخذ بالرأي الفني للاعب السابق! فقد شخص وضع الفريق بدقة. ولكن الذين يجهلون التفاصيل الفنية هاجموه.
* * *
* فكر الاحتكار الذي يدار به النادي أوصله لمرحلة خطيرة من الضياع والتدهور. ويبدو أن المحتكر ينتقم من الذين وقفوا ضده.
* * *
* ليعلم اللاعب السابق الذي يهاجم المدرب أنه يسيء لصديقه ولا يخدمه بذلك الهجوم. فالجميع يعلم دوافع الهجوم ولمصلحة من!
* * *
* المدرب تعرض للاعتداء اللفظي من قبل النجم الأجنبي وتأزمت العلاقة بينهما، والنجم الأول يقف إلى جانب المدرب الذي كان وراء استقدامه.
* * *
* كسب أصحاب العقول الراجحة وخسر سريعي الانفعال.
* * *
* المجموعة القارية بلغ بها الضعف والهشاشة إلى درجة أنها لا تضم أي بطل سابق للقارة في حين بقية المجموعات لا تخلو من بطل!
* ضحوا بالنقاط السابقة وأبقوا نجومهم بلا مشاركة من أجل المباراة الكبرى. فماذا ستكون النتيجة!؟
* * *
* عامله الشرفي بما هو أهل له، وخاطبه باللغة التي يفهمها. فجاء تجاوبه مع تلك اللغة سريعًا.
* * *
* يشاركون في المنافسات نفسها التي يشارك بها الآخرون ولكنهم يدعون الضغط والإرهاق، وكأنهم الوحيدون في الساحة!
* * *
* لم يصمتوا ولن يصمتوا، هم فقط ينتظرون أي عثرة قادمة لينطلقوا بحملة أقوى من الأولى ضد المدرب. هؤلاء من فئة (ما قلت لكم)!!
* * *
* لم ينجح الفريق إلا من بعد ما أقصي ووضع في المقعد الخلفي.
* * *
* دوره الآن في عمل الإعلانات وابتكار الهتافات فقط، أما في الملعب فقد راحت عليه!