* لو أقاموا الحفل في الصالة الرياضية المغلقة لكان أوفر للجهد وأقل تكلفة.
* * *
* مهاجمهم يعدل الكرة بيده ثم يتظلمون مطالبين بضربة جزاء.
* * *
* بعد أن تمت مساواة الآخرين بهم، زعلوا وارتفعت أصوات بكائياتهم.
* * *
* الحضور الجماهيري المخيب في الحفل كان طبيعياً، فما أحدثه الجار من مفاجأة أصابهم بالإحباط.
* * *
* قاعدة ثابتة منذ عقود من الزمن.. ظلم النادي الكبير بالنسبة لهم هو العدالة.
* * *
* لاعب جاء من أغنى نادٍ في العالم، ولاعب جاء من محطة انتظار على الرصيف بلا أمتعة كروية ولا عهود ولا أوراق ولا عقود.
* * *
* المظلومية المزيفة جعلتهم يمنتجون مقاطع، ويستخدمون القص واللزق لإنتاج مقاطع مزيفة ومركبة لعلهم يجدون من يتعاطف معهم.
* * *
* جابوا العيد عندما لعبوا في الودية بالطاقم الأساسي وفي الرسمية بالبدلاء.
* * *
* هل يمتلكون الشجاعة بطلب أجانب؟
* * *
* وصلتهم رسالة بانتهاء ميزانيتهم المرصودة.
* * *
* فقرات الحفل كانت أشبه بفقرات صيفنا في بلدنا أحلى, ويبدو أن المتعهد من فرق ألعاب الصيف.
* * *
* عندما لعبوا بالبدلاء في المباراة الرسمية كانوا يتوهمون أن فريقهم بات بطلاً.
* يحاول إخراج النجم الذي حضر الموسم الماضي من حسبة نجوم الدعم, وكأن من أحضره لا يعلم.
* * *
* إعلان اسم النجم الساحر أثارهم وجعلهم يتباكون.
* * *
* استقطبوا أسماءً ونجوماً عالميين، ولكن الفرق أن هناك من انتقى بدقة وعناية وهناك من استقطب خبط لزق, إلى درجة ازدواجية المراكز.
* * *
* وصل الخنوع والخضوع لصاحب البرنامج إلى درجة أن الضيف الشرقاوي قلل من فوز فريقه مقابل امتداح فريق المذيع وتبرير خسارته بأسباب مضحكة.
* * *
* خبر التعاقد مع ساحر السامبا هز إعلام العالم كافة عدا أحدهم.
* * *
* إخفاء خبر التعاقد مع ساحر السامبا يتعارض مع الأهداف الوطنية للاستقطابات العالمية.
* * *
* النوعية المميزة المختارة بعناية في النادي الكبير جعلتهم يزهدون بمالديهم.
* * *
* أحد كبار «الكَذَبة» قال إنه لم يعرف عن فوز فريقه في مباراته الأخيرة إلا من خلال طفل إسباني كان يركض في الشارع حاملاً علم فريقه.
* * *
* من كانت «الدودة» في يوم الأيام هي الفقرة الرئيسية في حفل تحقيق البطولة ليس مستغرباً منه إقامة حفل صيفنا مع أهلنا أحلى.
* * *
* اللاعب الذي كان هدافاً لفريقه قبل أن يحضر النجم الأول سيغادر أسوار النادي قريباً، فالنجم الأول متضايق من وجوده. والمدرب ينفذ خطة تجعله غير مؤثر في خارطة الفريق.
* * *
* بعد تعاقد النادي الكبير مع حارس مرمى أجنبي ستنتقل العدوى للجار الذي يترسم خطواته ويقلده في تعاقداته وسيسارع لجلب حارس أجنبي قريباً.
* * *
* المدرب «السمسار» غلب الإداري «السمسار». وأصبحت كلمته في «السمسرة» داخل النادي هي الأقوى.
* * *
* في الفريق العاصمي لاعب يطلق عليه جمهور ناديه «الخط الأحمر» قريباً سيتم «محوه».
* * *
* المدرب بدأ يبعد اللاعب الجماهيري عن خانته الرئيسية وينقله لموقع آخر هامشي بهدف جعل الجمهور يتضايق من وجوده ويطالب برحيله.
* * *
* بوق المندوب ارتفع صوته وأصبح يتصادم مع الأبواق التي غادرت طاولة الفطاير.
* * *
* رغم الشكوى يرفضون الأجنبي ويفضلون المحلي على طريقة اللي تكسب به العب به.
* * *
* بلغت بهم الجرأة أن أصبحوا يطالبون بكامل الفريق أجانب, فريق وصل إلى درجة اليأس من النجاح.
* * *
* خطة المدرب لإبعاد اللاعب الأجنبي الجماهيري والمميز تحتاج دعماً من الأبواق وهذا ما يفعله بوق المندوب بامتياز.
* * *
* فتح السقف ماهو إلا دعم جديد لمن أعجزه تحقيق أي إنجاز إلا بدفع.
* * *
* عندما تنال كل الدعم الذي لا يجده غيرك وتبقى عاجزاً. فلابد من تقييد المنافس.
* * *
* ما كان له يفوز بها إلا بهذه الطريقة, وهذا الذي جعلها بلا طعم لديهم.
* * *
* المشكلة الأزلية أن أي منجز خلفه فضيحة.
* * *
* فشل الحفل بامتياز لأن الجمهور مقتنع أن ما حصل جاء بلا استحقاق.
* * *
* رغم كل الرفض يصرون على تكرار المحاولة بطلب المدافع المحلي. يستخدمون أسلوب كثر الطق يفك اللحام.
* * *
* اللاعبون الجدد أصيبوا بالصدمة من رداءة مستوى الحفل وتواضعه والمدرجات الفارغة.