* رجال النادي تداركوا الوضع وبدأوا في التحرك كسباً للوقت لكي لا تطير الطيور بأرزاقها انتظاراً للسراب.
* * *
* ما يتعرض له حالياً من معاناة هو نتاج عمله السيء وتربصه بالآخرين. فلا يحيق المكر السيء إلا بأهله.
* * *
* المعسكرات الصيفية تتم حسب الدولة السياحية التي يفضلها صاحب القرار.
* * *
* في النهاية سيتم اتخاذ قرار التعاقد مع المدرب بشكل ارتجالي. وهذا ما سيعجل برحيله سريعاً.
* * *
* سيبقى يراوح مكانه، مهما تلقى من دعم خيالي.
* * *
* بعد أن عجز عن العودة أعلن العنابي الاستسلام وتفرق لاعبوه يميناً ويساراً.
* * *
* أندية تتعاقد مع نجوم عالميين وأندية تتعاقد من أجل الدوري الرديف.
* * *
* الدخول في جدار مسألة وقت مع القائد الجديد.
* * *
* كيف ينتظرون نجاحاً لمن ثبت فشله وتكرر في أكثر من مناسبة؟
* * *
* ربما تتسع دائرة غير المرحبين بتواجده بشكل كبير مع انطلاقة الموسم. ولن يبقى بجواره إلا من يؤمن بأن النجاح يولد من رحم الفشل.
* * *
* للأسف المؤشرات لا تبشر بأن النتائج ستكون وفق التطلعات. فلازالت المفاوضات تخرج من تعثر لتسقط في آخر.
* * *
* على محبي النادي وعشاقه أن لا يأملوا بالكثير. فالكتاب باين من عنوانه. والفشل باين من أول مفاوضات.
* * *
* كل ما يملكه للفوز بالمنصب صوته هو فقط.
* * *
* الذي بدأ المفاوضات بنجاح مختلف عن الذي أنهاها بفشل.
* * *
* الاسم كبير، ولكن المردود سيكون مخيباً فالإصابات قضت عليه، فكان طبيعياً أن يتخلى عنه ناديه بسهولة.
* * *
* ليس أجنبيان فقط اللذان سيستمران مع الفريق الموسم القادم، فمجريات الأحداث ربما تفرض بقاء أكثر من اسم من القدامى.
* * *
* لأنهم لا يعرفون طريق النجوم والاختيار الصحيح يحاولون متابعة اتجاهات الفريق الكبير واختياراته لقطع الطريق عليه في الأمتار الأخيرة.
* * *
* من المفترض أن يكون لديه حدٌّ أدنى من الوفاء تجاه من نقله من الظلام إلى النور.
* * *
* ربما ما يفعله الآن يتوافق مع ميوله ويرضى ذاته، ولكنه أبعد ما يكون عن المهنية، وأخلاق المهنة، والأمانة التي أنيطت به.
* * *
* من مفارقات الوضع الحالي مع المفاوضات العالمية أنهم اعترفوا أن لاعبهم لم يجلبه تضامن شرفي ولا ذهبي ولا مستثمرون.
* * *
* قائمة القوة التصويتية كشفت أن حجم الدعم لا يتجاوز قيمة لاعب محلي.
* * *
* حتى منصب الرئيس التنفيذي طار عليه.
* * *
* حتى في التعاقدات لهم ضجيج هائل وبكائيات كاذبة في محاولة لإبعاد تهمة الدلال.
* * *
* ينامون على شائعة تعاقدنا ويستيقظون على حقيقة فشلنا.