* إذا أعدت التجربة بنفس الأدوات فلا تتوقع أن تكون النتيجة مختلفة. هذا ما يجب أن يعرفه صاحب القوة التصويتية المؤثرة.
* مشكلة السمسار السابق أن كل قراراته عندما أصبح مسؤولاً تتم وفقاً لذلك الماضي الذي لا يستطيع الانفكاك عنه.
* قانونيو الإعلام الرياضي كشفوا عن جهل مركب بلوائح الأندية وروجوا لمعلومات خاطئة تخص رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي, وخلطوا بين مهامهم.
* أسباب غامضة وراء تخليه عن تكملة المشوار, كل الخوف أن يكون قد اعتقد أن ما تحقق كان إنجازاً ويريد المحافظة على ارتباط اسمه بما تحقق.
* عندليب الأمازون كتب نهايته بعد مقطع الفيديو الساخر من زميله.
* حرم الفريقين من التسجيل فحرموه البطولات.
* عدم تغيير المرشح عائد لافتقاد الكوادر والكفاءات.
* يعلم تماماً أن المستقبل لا يبشر بخير ففضل الانسحاب، لكي لا تحسب الفترة المظلمة عليه.
* حصاد الموسم القادم سيكون نسخة طبق الأصل من الماضي.
* التغير الذي حدث في موقف اللاعب في الأمتار الأخيرة يثير التساؤلات حول الأسباب والبواعث.
* الأيام القادمة ستشهد حالة طعون قانونية متبادلة بين المترشحين, فجميع القوائم المتنافسة لديها ثغرات.
* عدم إجازة اللغة الإنجليزية سيفتح باباً واسعاً لطرح أسئلة متعددة عن أحداث سابقة وستكون بلا إجابات.
* أكثر من نصف قرن وهو يروج لنفسه بأنه قانوني وفي النهاية لا يعرف الفرق بين رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي, ويخلط بين مهاميهما, هذا حال قانونيي الدبلوم.
* بعد معرفة أسماء المرشحين تردد بين جماهير النادي بأن العودة للمربع الأول مسألة وقت.
* مطلوب الكشف عن الشهادات والتحقق من صحتها.
* لنفي ما يتردد أنه لا يتحدث الإنجليزية نشروا له مقطع فيديو أكد أنه فعلاً لا يجيد اللغة.
* من كان يردد طوال الموسم أنه راحل عن كرسي الرئاسة ستكشف الأيام أنه يتمسك بها بكل قوة, وأن أقواله السابقة مجرد استهلاك بعد الهزائم.
* هل سيعمل على استقطاب لاعبين أجانب منتهية عقودهم كما فعل الموسم الماضي؟ أم يحرص على الجودة ويترك أساليب السماسرة؟
* يحيط بالنادي فريقان من المنتفعين، أحدهما (منتفع سابق) يبشر بالتغيير ورحيل من قطع عنهم الاسترزاق، والآخر (منتفع حالي) يؤكد استمرار صاحبهم وأنه باقٍ ولن يرحل.
* المندوب الأمين ينقل التطمينات للتنفيذيين بأنهم مستمرون وأنهم الطرف الأقوى.كما ينقل للطرف الآخر شكر التنفيذيين وتقديرهم لمواقفه.
* كل الذين تقدموا مؤشراتهم تؤكد أنهم سيقودون النادي نحو الطريق المنحدرة.
* يسعى للعودة من أجل الانتقام وتصفية الحسابات مع الذين تخلوا عنه.
* الأبواق في حالة صمت حتى تتضح الرؤية. فليس من الحكمة (البوقية) استباق الأحداث واتخاذ مواقف مبكرة قد تكون خاسرة.
* تخلى عن ناديه والتحق بمعسكر النادي العاصمي، فخسر على جميع الأصعدة بما في ذلك صعيد الاحترام.
* فقد وظيفته بعد إلغائها في التنظيم الجديد. وجاري البحث عن وظيفة مناسبة.
* إذا رفض المدرب المرشح عرض النادي الشرقاوي فذلك من صالح النادي.