* بيئتهم طاردة ليس للاعبين فقط، بل للشرفيين والجماهير والإعلاميين الذين يجمعهم نفس الميول.
* دورة عالمية مدفوعة على طريقة العالمية الأولى.
* القادم أفضل وأجمل مهما كانت العراقيل الحالية.
* حضوره لم يكن مشجعاً لغيره!
* الاسم القادم سيكشف من يقف وراءه! فلكل «فعلي» هناك «صوري» يمثّله.
* الماضي انتهى ولن يعود والقادم مختلف تماماً.
* الإداري العاصمي فهمها مبكراً وفضَّل الابتعاد.
* التنسيق قائم على قدم وساق وباجتماعات متواصلة لإعادته للكرسي، ولكن الأمر لم يعد بيدهم.
* مدير الفريق الذي يقضي إجازته خارج الحدود لم يجد من يرد عليه ليخبره عن مصيره.
* مهما كان حجم ونوع وتكاليف جرعات الإنعاش فهي لن تفيده، ولن يكون لها أثر.
* ما يحدث مجرد تراشق متعصبين ومراهقين في المعسكرين. والحقيقة أن الكبير مقبل على مرحلة نوعية غير مسبوقة.
* تداول اسم النادي الوطني عالمياً لعدة أشهر إلى جانب النادي العالمي الكبير وتنافسهما على النجم العالمي دليل على العالمية ومكسب إعلامي عالمي كبير ناله النادي الوطني الذي كان حديث العالم.
* فرق كبير بين لاعب عالمي قاد منتخب بلاده للفوز بكأس العالم، وبين لاعب كان واقفاً على الرصيف ينتظر من يحمله.
* اللاعبون العاطلون الذين تم استقطابهم للنادي العاصمي الموسم الماضي سيغادرون غير مأسوف عليهم، ومعهم من جلبهم.
* اللاعب الآسيوي عاد إلى بلاده بحقيبة مليئة بالدولارات بعد فترة احترافية ناجحة ومريحة أمضى أغلبها على مقاعد البدلاء.
* أصحاب القرار سيضعون الفريق الكبير في المكان اللائق به وعلى محبيه الهدوء وعدم الاستعجال.
* المدرب الذي يريدون التعاقد معه حالياً هل سألوا عنه رئيس ناديه السابق؟ ولماذا ألغى عقده؟!
* الحديث عن قدوم هذا اللاعب أو ذاك لناد محدد بالاسم مجرد أوهام وتسابق على التمصدر والتلاعب بعواطف الجماهير. لا يمكن معرفة وجهة أي لاعب إلا بعد الإعلان الرسمي.
* وحده قادر على إنهاء المفاوضات بنجاح، لو استلم الملف.
* هناك شيء ما حدث في الأمتار الأخيرة قلب الأمور رأساً على عقب!
* لا يليق بموقعه ولا يملأ الكرسي الذي يجلس عليه. سيرحل إن عاجلاً أو آجلاً؛ لأنه يرى نفسه صغيراً قبل أن يراه الناس كذلك.
* الطالب البليد هو المشاغب دائماً في الفصل طويل اللسان، والذي يسخر من المتفوّقين، ونجاحه دائماً بالدف! ولا يحصل إلا بعد كل سنوات!
* أحدهما يرفض العودة، والآخر لم يترك شخصية لم يطلب وساطتها من أجل العودة.