* بعد أن غادر المشهد واختفى عن الساحة موقوفاً كثرت السكاكين والطعنات الموجهة ضده من أصدقاء الأمس. في تعامل بشع وغير لائق.
* قبل حسم كثير من البطولات يمتلئ فضاء السوشال ميديا بخزعبلات «أنا حلمت», وفلان «حلم», والمعبر الفلاني قال «مبروك عليكم البطولة», ثم تضيع البطولة وتتبخر الأحلام. ويكسب المعبر زيادة متابعين.
* كان طموحه أن يكون مديراً للمركز الإعلامي فوجد نفسه صاحب القرار.
* غرد ثم نام وبعد الاستيقاظ وجد رسائل عديدة تطالبه بتغيير محتوى تغريدته فتم التغيير، دون حياء أو خجل من المتابعين.
* من غيّر تاريخ الإيميل يغيّر محتوى تغريدة ولا يبالي.
* كادوا يقطعون رزقه بالشكاوى الكيدية محلياً وخارجياً ولازالوا يحاولون، ثم يأتي أحدهم ويقول لماذا هذا اللاعب شايل علينا؟
* دعوه للمشاركة في مساحتهم فشتموه ثم أزالوه, صدمات فني المختبرات لا تتوقف.
* هل يحذف حسابه كما وعد إذا جاء القرار خلاف ما يقول؟
* من وقع شيكات بلا رصيد يطالب بمعاقبة من قام بالتزوير؟ استشراف نقي.
* إعلامي يطلب من عضو ذهبي معونة مالية، وإعلامي آخر يطلب ضمه لقائمة إهداء الآيفونات، هذا يدخل ضمن ممارسة التسول؟
* تلك القناة وأخواتها مجرد محمية لمديرها الذي لا يمنح فرصة الظهور إلا لمن هو صديقه أو رفيقه أو من يوافقه في الميول.
* كان الهدف من طلب حكام أجانب التضليل بأنهم من يطالب بمثل هذا التحكيم ولكن الصدمة أن الطلب جاء في الوقت الضائع، لمباراة ليست لها قيمة.
* «يكيكي» المتآمر ضد زملائه هو مجرد أراجوز يقفز في حسابات القامات المحترمة لعله يخرج منهم برد أو تعليق. لكن الجميع يعامله بما يستحق من حقران.
* قبل أن ينتهي الموسم خرج على العلن وكشف حقيقة القضية بالتفاصيل والأسماء.
* الحديث عن مونتاج أو غيره لمقطع الفيديو لا يغير شيئاً من حقيقة الموضوع الداعي للضحك.
* يأتون من مناطقهم براً ليظهروا على الشاشة مجاناً.
* في مساحاتهم التي يتبادلون فيها الحوار والنقاش تظهر حقيقة أخلاقهم ومدى انحدار لغة الحوار إلى الحضيض. حيث يتبادلون الشتائم وأقذع الألفاظ رغم أنهم ينتمون للون واحد.
* حملة التسويق والترويج وخفض أسعار التذاكر المتكرر أكد فشل الصفقة في تحقيق أهدافها.
* ما ينشره في حسابه في تويتر يتراوح ما بين هجوم وإساءات وشتائم للآخرين، و(جر شكل) مع خلق الله، أو تسول.
* كلهم تحدثوا عن منغصات ستحدث في المباراة الختامية سيكون صداها قوياً ويستمر طويلاً، وشاركهم في هذا الردح التويتري شخصيات لها قيمتها للأسف. وانتهت الأمور عكس ما روجوا له.
* انتهى الموسم وأغلقت الأندية أبوابها وفني المختبرات لازال يراهن على إقفال حسابه بأن رأيه صحيح.
* الرئيس ونائبه هما اللذان وقفا لوحدهما في وجه العاصفة ضد التيارات المضادة بما فيها أقرب المقربين لذلك لا يزعم أحدهم أنه كان من صناع النجاح. وأنه كان داعماً.
* لازال تائهاً ويبحث عن نفسه، فبعد فشله ككاتب اشتهر بسرقة المقالات، توجه للجانب القانوني وفشل في آرائه واشتهر بيكيكي. وربما يحمل المستقبل له مهنة جديدة.
* حتى والتذاكر بقيمة «فسحة» كان الحضور مخجلاً.
* كلما فاز فريق ببطولة لوحوا بقائمتهم المزورة.
* كان يسجل ويبعد عناصر على هواه، وبتسهيلات غير مسبوقة, ولكنه أكمل موسمه بنصف العدد المقرر هناك عدالة هبطت لإنصاف الآخرين.
* طرده النادي الغربي، وقريباً. سيستلم ورقة الاستغناء عن خدماته من النادي العاصمي. وكلاهما أبعده لعدم الكفاءة.
* لا يمكن أن تكون خسارة فريقهم بسبب قصور فيه، أو أخطاء، أو تفوق الآخر. دائماً خسارته وراءها مؤامرة. دائماً هو محارب.
* ما كان يفعله المدرب من عبث ثم ابنه من بعده يؤكد أن إدارة الفريق على المدرج تتفرج.
* المندوب بحاجة إلى عدة جلسات دعم نفسي بعد الضغوط التي تعرض لها مؤخراً وهددت موقعه.
* لم يشربوا في النهاية «مرّاً» واحد بل «مرّين».
* صاحب ثلاثية الدوري نقلت مباراته الأخيرة على قناة غير موجودة على خارطة القنوات المفتوحة.
* كان يحارب الإدارة طوال الموسم، ويوم التتويج جاء يبحث عن مقعد.
* من سلبيات انتهاء الموسم على البعض توقف منح تذاكر السفر المجانية والإقامة المدفوعة.