* السنابي صاحب الإداري كان أول من هرب منه وانتقل للضفة الأخرى بعد يقينه بغرق مركب صديقه.
* المغني اللاتيني هو صاحب أكبر دور في سقوط الإدارة وكتابة الأحرف الأولى لرحيلها.
* دخل وسيخرج وهو لم يملك القرار, بل كانت القرارات والتوجيهات تصله عبر الواتس عن طريق المندوب.
* قالوا إن خسارة الفريق الكبير قارياً بمثابة بطولة لهم، والآن يقولون إن رحيل إدارتهم هو البطولة الحقيقية لهم. موسمهم مليء بالبطولات.
* رئيس يستلم راتباً شهرياً شيء لم يحدث من قبل.
* الأسماء التي يطالبون بها اليوم سيطالبون غداً بابتعادها تحت هاشتاق ارحلوا.
* من ترك ناديه وتخلى عنه وقت العمل الجاد والمعاناة وكان يشكك في انتصاراته وانضم لمجموعة المنتفعين العاصمية هل يحق له اليوم العودة والاحتفال مع عشاق النادي المخلصين مع اقتراب تحقيق البطولة.
* بعد تجديد عقده قبل نهايته ورفع مستحقاته بشكل خيالي أصبح أسوأ مما كان.
* تعاقدوا مع اللاعب من أجل المشاركة القارية ولكن عقده انتهى قبل موعد المشاركة.
* ما يحدث من اللاعب الأجنبي من استهتار ولا مبالاة هو حصاد طبيعي لطريقة التعاقد معه والتي جاءت كالقرصنة، لأنه يعلم أنهم تعاقدوا معه من أجل إغاظة الجار, فعرف عقلياتهم وأصبح يتعامل معهم وفقها.
* واضح أن اللاعبين يريدون التغيير.
* مع كل خسارة أو تعثر لفريقهم يهربون من برنامجهم الفضائي.
* خبير المختبرات يتلاعب بمشاعرهم ويؤكد لهم أنهم سيكسبون القضايا ويأخذون النقاط ويتصدرون.
* لا يوجد في قاموسه إيجاد الحلول للمشاكل، لايعرف سوى الإبعاد والإقصاء والطرد. وكم خسر من لاعب ونجم.
* العندليب يسير على خطى سابو ليه والخروج قريباً.
* الآن فقط ظهرت الفضائح، وكشفوا مخالفات اللاعب عندما كان بينهم، سواء أحداث المطار أوغيرها، وكيف تستروا عليه وأخرجوه من تلك القضايا بنفوذ لا يقدر عليه إلا هم.
* الرئيس لم يقبل العمل إلا إذا كان راتبه الشهري مساوياً لراتب المدرب.
* ما يحدث بينهم ضرب بالعصي في غرفة مظلمة, لا أحد يعرف الضارب من المضروب, كلهم يضربون وكلهم ينضربون.
* والخيبة، ربما تكون أصدق كلمة قيلت، وأكثر كلمة آلمت. ولم يقل ذلك غريب، بل منهم وفيهم.
* التشكيك في الميول والتجريد من الانتماء وصل لأعضاء مجلس الإدارة الذين تم اتهام بعضهم بالانتماء لأندية أخرى وبعضها منافس. فقدوا البوصلة فعلاً.
* قريباً المدافع خارج النادي بنفس طريقة اللاعب العربي.
* الآن يقولون من أخرج المهاجم الهداف من النادي يجب أن يخرج.
* الرئيس لديه حساب وهمي في تويتر ويقود الجماهير ويؤثر في اتجاهاتهم، وينشر أخباراً حصرية لجمع متابعيه، ومع ذلك فشل فشلاً ذريعاً لأنه انشغل عن مهامه الأساسية.
* لم يوفق اللاعب في اعتذاره، فالجماهير تنتظره في الملعب وليس في السوشال ميديا.
* في آخر أيامه في النادي أطلقوا عليه لقب «الدمية», يا خسارة الزمالة.
* الجبناء بقيادة كبيرهم عجزوا عن تعاطي مشاكل ناديهم إلا رمزاً.
* ما يتعرض له الفريق من انتكاسات هو حصاد طبيعي لما يقترفه المحيطون به.
* المدرب الراحل طردهم من غرفة الملابس فطردوه, والأبواق ألفوا القصص ولفقوا الروايات.
* ذلك البوق المتحول يستحق أن يتناول الفطائر بمفرده لإخلاصه في الضجيج والصراخ.
* في تصريح تم بثه فضائياً العندليب طلب منهم الصمت وعدم إزعاجه, وقال أطلب من كل واحد منهم إقفال فمه ولا أسمع منهم أي كلمة.
* أصبح ينظّر في الشأن الرياضي بعد أن أقفلت مجلات الشعر الشعبي أبوابها.
* الآن بدأوا في كشف المستور ولوم الإدارة على الأخطاء الكارثية التي كانت تحدث بصمت, لماذا تستروا على تلك الكوارث وصمتوا عنها والآن كشفوها ووجهوا اللوم للإدارة؟
* كانوا يتسترون على سفر اللاعب المتكرر لبلاده لإحياء الحفلات، وكانوا ينشرون في حساباتهم مقاطع فيديو لجلسات علاجية قديمة لإيهام المشجع المغلوب على أمره بأن اللاعب في رحلة علاج, اليوم كشفوا أنها رحلات غنائية, السبب في ذلك أن تعليمات صدرت إليهم بكشف خفايا الإدارة التي يجري الإعداد لإقالتها.
* كلهم تخلوا عنه وتركوه وحيداً يغرق، وتسابقوا لإيجاد مواقع لهم مع العهد الجديد القادم.
* لا أمان لهم حتى أقرب المقربين له غدروا به.
* اللاعب كان حديثه واضحاً وموجهاً لرجال ناديه، لكنهم تحسسوا رؤوسهم.
* قبل الترنح هياط ومكابرة وتهديد ووعيد, وبعد الترنح يتبادلون الاتهامات.
* طالما ينكرون الأسباب والعوامل الحقيقية لنيلهم بطولة كل خمس سنوات، فسيبقون في الدائرة المغلقة ولن يخرجوا منها, فالاعتراف بتلك العوامل ومعالجتها هو الطريق السليم نحو الإنجازات.
* إنشاء ستديو خاص جلب الغضب من كبار ومحبي النادي على من ساهم في ذلك، وكان سبباً في تخليهم عنه وترحيبهم برحيله.
* للمرة الثانية على التوالي يتم إقالة المدرب قبل المباراة المخيفة أمام الفريق الكبير ثم تكون النتيجة كارثية. من الواضح أن صاحب القرار يصاب بالرهبة قبل مثل هذه المنازلات.
* المدرب القادم الذي يحضر للمنطقة لأول مرة لن يحضر وحيداً بل معه أكثر من لاعب عالمي من اختياره.
* بعض الذين روجوا الأكاذيب ضد المدرب الراحل، بدأوا الآن يكشفون الحقائق وينشرون ما يتناقض مع ما سبق أن قالوه.
* عرّاب تخريب الصفقات اقتربت نهايته. وسيغادر المشهد للأبد.
* يهاجمون اللاعب ويتهمونه بالخيانة متناسين أن أصحاب القرار لديهم هم أول من فتح باب الخروج أمامه بعرض انتقاله على مسؤولي النادي الغربي.