* المندس يحاول مغافلة أبناء النادي للدخول بوجه مختلف لبدء عملية الهدم.
* * *
* شعر بنهايته لذلك أصبح يخاطب الأطفال بشكل أثار استغراب ودهشة العقلاء.
* * *
* يستغلون التوقيت الموحد للمباريات لضمان عدم مشاهدة الآخرين للبواقع والكوارث التي تحدث ضد الطرف الآخر.
* * *
* مباريات المائة قناة عالمية تلغي المؤتمرات الصحفية الخاصة بها لعدم الحضور الإعلامي في قاعة المؤتمر!
* * *
* تورط بالتغريدة الشاطحة واضطر ليتبعها بعدة تغريدات للالتفاف على ورطته والخروج منها! مكابرة على عدم الاعتذار والحذف.
* * *
* ساءهم استمرار مجلس الإدارة الحالي معتقدين أن التغيير سوف يعدل الوضع المائل، ويغيب عنهم أن هذا المجلس هو أفضل السيئين. ولن يحضر إلا ما هو أسوأ.
* * *
* سحب الكرة منه قبل تنفيذ الركلة سيحدث تفاعلات من الصعب السيطرة عليها، إلا بفعل عكسي يرد له اعتباره.
* * *
* حديث الرئيس الشمالي عن السمسارة لن يكون له أي صدى! فهم أقوى من أي فعل؛ لأن بعضهم تطور وأصبح صاحب قرار.
* * *
* العقوبات الخارجية المرتقبة ستبدد الأحلام وينهار معها البناء الرملي.
* * *
* الطفل كان أكبر عقلاً من لاعب الصدفة، فبينما كان الطفل يتحدث بعقلية الكبار كان لاعب الصدفة يتحدث بعقلية الأطفال.
* * *
* الرجل القوي في النادي وضع الكبار في الصورة قبل أن يتصرف بطريقته لقطع الطريق على الطفيلي القادم من المجهول.
* * *
* اللاعب السابق يجب على القريبين منه العمل على منعه من الظهور التلفزيوني، فمع كل ظهور يأتي بكوارث كلامية تكون محل سخرية وتندر الجميع.
* * *
* القضايا التي تسبب بها التنفيذي ضد النادي تعادل نصف الميزانية! ولا يزال ثابتاً في موقعه!
* * *
* العمل التوثيقي سيخرج في النهاية بطريقة «الكل راضٍ»!
* * *
* الملتقى الرمضاني كان أشبه باجتماع في استراحة «أنا وأصدقائي» فقط! بعد أن تم تجاهل قامات وركائز أهم من الذين كانوا يجلسون على الطاولة الرئيسية.
* * *
* ناد لعبوا فيه السماسرة وآخر لعب فيه التنفيذي!
* * *
* السباق ساخن وقوي بين إيضاح الحالات وبين وقوعها بشكل متكرر! أصحاب الإيضاحات تعبوا من اختلاق التبريرات غير المقنعة.
* * *
* حتى ولو أقيمت المباريات في وقت واحد فلا يمكن إخفاء الفضائح التحكيمية.
* * *
* من يتابع غثاء وتعصب وإسفاف البرامج ولا يتخذ إجراء فالوضع يناسبه!
* * * * * *
* التغريدة باسم من قارب السبعين عاماً والمحتوى لمراهق!
* * *
* التحكيم والتعليق والإخراج مستحيل أن يكون هذا الاتفاق صدفة!