انتقل إلى رحمة الله تعالى الشيخ عبدالله بن محمد الفقيه، وقد أُديتْ الصلاة عليه في جامع الجوهرة البابطين بشمال الرياض بعد صلاة العشاء يوم أمس، ودُفن بمقبرة شمال الرياض. وسيكون العزاء للرجال في منزل الفقيد -رحمه الله- في حي الصحافة. و«الجزيرة» التي آلمها النبأ تتقدم بأحر التعازي القلبية والمواساة إلى أسرة الفقيد، وتسأل المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، و{إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ}.