حوار - عمار العمار:
زاوية [الضفة الأخرى من النهر]، زاوية رمضانية يومية نبحر من خلالها مع مغرد تويتري يجيب على أسئلة متنوعة نخلص معها بالعديد من الآراء والتطلعات والتوجهات تتعلق بالشارع الرياضي وكذلك وسائل التواصل الاجتماعي وبالأخص ما يدور في المساحات التويترية.
ضيفتنا لهذا اليوم ناشطة في المساحات الأهلاوية تعشق الكيان وتخشى الأخطاء التحكيمية.
من هي المغردة منال؟
منال خالد عاشقة للكيان الملكي الأهلاوي وكفى.
ماذا قدمت لك المساحات وماذا قدمت أنت للمساحات؟
في بداية المساحات قدمت لي كثيرا من الفائدة خصوصا عندما يتحدث كبار السن عن تاريخ الأهلي، أما الفائدة الأهم هي حشد الجماهير ودعمهم للحضور، غير ذلك (حديث مجالس لا أكثر).
كيف تصفي المساحات التي توجهها من نفس توجهك وميولك؟
للأسف في الوقت الحالي سلبية جدا إلا ما رحم ربي.
هل أثرت المساحات في الوسط الرياضي والإعلامي؟
نوعاً ما أثرت كون المساحات أصبحت منبراً إعلامياً وجماهيرياً.
كيف ترين المساحات المنافسة لفريقك؟
يسيطر عليها التعصب الرياضي غالباً.
ما هو انطباعك عن مشجعي ناديك في تويتر؟
جمهور الأهلي نقطة ضعفي ومصدر قوتي في نفس الوقت، ورغم جرح التهبيط إلا أن كبرياء الملكي تتسيد المدرج.
هل تري أن هناك إعلاميين سقطوا في المساحات؟
كثير واعتقد سقطت مهنيتهم معنوياً.
جمهور خسر قضاياه من خلال المساحات؟
ما في جمهور كسب من خلال المساحات، الجميع خسر.
تتفقي أو لا في أن المساحات أصبحت محتوى البرامج الرياضية؟
نعم، اتفق مع العلم نظرتي لأي برنامج تتأثر بالمساحات أنه ركيك.
برأيك ما هو دور المشجع في تويتر بشكل عام والمساحات بشكل خاص؟
المفروض الدعم.. الدعم.. الدعم والنقد الهادف العقلاني.
ما هي المساحة التي تري أنها تمثل ناديك من وجهة نظرك؟
العقلانية والداعمه للكيان بعيداً عمن يفتح المساحة.
ما هي أفضل حقبة (خمسة مواسم) شاهدتها لفريقك؟
1418 / 1423
نجم مثل فريقك لا تنسيه أثر فيك؟
فيكتور
بطولة لا تنسها أثرت فيك سواء سلباً أو إيجاباً؟
بطولة الدوري 2016
من هو أفضل وأسوأ محترف لعب لفريقك؟
الأفضل: كيم.
الأسوأ: حمدي النقاز.
نادٍ تخشين مقابلته وعلى العكس نادٍ تتمنين مقابلته؟
كأهلاوية وبكل ثقة لا أخشى أي فريق، لا أخشى سوى التحكيم فقط.
أي فريق يتمنى يقابلنا.
ختاماً، لمن سيذهب لقب الدوري هذا العام؟
منطقياً النصر، لكن كرة القدم لا تعترف بالمنطقية.
كلمة أخيرة توجيهها لمن؟
لـ جمهور الملكي [وعبر الزمان سنمضي معاً].