) توثيق البطولات يعتمد على وجود منهج علمي ومعايير موضوعية، وليس فوضى التجميع. فبطولة قارية لا تعادل معيارياً بطولة رمضانية! فهناك فارق بين المنهج العلمي ومنهج لا يزعل أحد!
* * *
) ما قاله بطل الكاراتيه السعودي عماد المالكي عن المدير الفني لمنتخب الكاراتيه يجب أن يفتح فيه تحقيق حتى وإن مضى وقت طويل على الحادثة. فالمدير الفني قال للكابتن عماد لقد وصلنا خطاب من الاتحاد الدولي للعبة يحدد أسماء اللاعبين الذين يحق لهم المشاركة في البطولة التأهيلية للأولمبياد واسمك غير موجود! وتبيّن فيما بعد أن ليس هناك خطاب! فإن حرمان الكابتن عماد المالكي من المشاركة في الأولمبياد، وهو بطل سعودي قادر على تحقيق إحدى الميداليات في وزنه.
* * *
) ثلاث مواجهات قوية وعالية المستوى خاضها فريق الفتح بشكل متوال خلال فترة قصيرة أرهقته اثنتان أمام الهلال وواحدة أمام الاتحاد جعلته يسقط في الأخيرة بخسارة خماسية أمام العميد، وهي نتيجة لا تعكس واقع الفريق في الظروف الطبيعية.
* * *
) تزايدت عقوبات لجنة الانضباط ضد مدرب النصر جارسيا لعدم ارتدائه البطاقة التعريفية الخاصة برابطة دوري المحترفين، ويجب على إدارة النادي ضرورة تنبيه المدرب بأهمية احترام الدوري السعودي وتنظيماته. فالعقوبة والغرامة ليست الهدف، ولكن احترام المسابقة وأنظمتها التي يخضع لها الجميع ويلتزم بها كل العاملين من إداريين وفنيين سواء كانوا سعوديين أو غير سعوديين.
* * *
) الإحصاءات المنشورة كشفت أن النادي الأهلي هو الأكثر تعاقدات مع لاعبين أجانب بين الأندية السعودية خلال السنوات الخمس الأخيرة! ومع ذلك هبط الفريق لدوري الدرجة الأولى! ويعاني حالياً من تراكم الديون وتراكم الشكاوى عليه. وصدر بحقه منع من التسجيل لفترتين. وهذا يؤكد أن مشكلة الأهلي إدارية في المقام الأول. ويتحمّلها كل الإدارات السابقة والحالية. فالأموال موجودة ولكن سوء الإنفاق من الإدارات هو سبب معاناة النادي.
* * * * * *
) فتح المجال لاحتساب البطولات الودية والتنشيطية والرمضانية والسداسية في مشروع التوثيق، استخفاف بالبطولات الكروية السعودية المعتبرة، وتقليل من قيمتها.