في تتابع خطى التطوير المتسارعة لسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز والتي أخذت البلاد إلى الاصطفاف مع أكثر الدول تقدماً ورقياً في العالم بتلك المنجزات المدهشة والتي يقف دونها الوصف، وقد أضافت المزيد من السعادة للمواطن السعودي وكل من على أرض السعودية مما لا يخفى أثره مقدرين لقيادتها ما لها من حضور لافت ومؤثر في مختلف قضايا العالم لاسيما ما يتعلق منها بالعرب والمسلمين.. السعودية وما حازته من أسباب الكينونة اللافتة والعظمة والقوة مما زاد نجاحاتها المتصلة والمتعاظمة.