آباءنا وأجدادنا ذبوا الجال
واللّي يبي درب المراجل يسيري
- (الأمير خالد الفيصل)
صفحات من نور..
وأمجاد تمتد من الماء إلى الماء
- (الأمير بدر بن عبدالمحسن)
«الجزيرة» - عبدالعزيز بن سعود المتعب
المجد التليد الذي أشرقت شمس أمجاده منذ 30 جمادى الآخرة من عام 1139هـ الموافق 22 فبراير من كل عام هو مفخرة الأجيال التي تعتز بالسلف والخلف من أسرة الحكم المباركة آل سعود الكرام منذ عهد الإمام محمد بن سعود مؤسس الدولة السعودية الأولى على كتاب الله وسنة رسوله الذي تحققت في عهده الوحدة والاستقرار في الدرعية (نخوة هل العوجا) إلى يومنا هذا الذي نستحضر فيه أمجاد الدولة السعودية الأولى ثم الثانية فالثالثة في عهد مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - أطال الله عمره وأدام عزّه - ومقام سيدي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - أطال الله عمره وأدام عزّه.
قال الشاعر الأمير خالد الفيصل:
آباءنا واجدادنا ذبّوا الجال
واللّي يبي درب المراجل يسيري
موروثنا مجدٍ وفخرٍ ومنهال
نبني عليه ونستحث المسيري
ومنها قوله:
آل السعود اللي لهم كل ماطال
ما ينزلون إلا الطويل العسيري
آل السعود مطوّعة كل عيّال
مايضربون إلا بسيفٍ شطيري
آل السعود اللي لهم فيء وظلال
وإن شدّت الأيام غيمٍ مطيري
ومما قاله الشاعر الأمير بدر بن عبدالمحسن من كلمات أوبريت (أئمة وملوك):
صفحات من نور..
وأمجاد تمتد من الماء إلى الماء.