احمد العلولا
خلال شهر ديسمبر المقبل سوف تنظم - مملكة الإنسانية - في استاد (الجوهرة) المشعة بطولة العالم للأندية للمرة الأولى في تاريخ المسابقة التي سبق لثلاث دول عربية استضافتها وهي الإمارات الأكثر، ومن ثم المغرب وقطر.
إن إقامة البطولة على الأرض السعودية يمنحها نجاحات متعددة من كل الجوانب وخاصة في مايرتبط بالشأن الاعلامي، ومن هنا يجب من الآن تصحيح الكثير من الأمور الخاطئة في التعاطي الإعلامي المحلي الذي لم يساير بعد التطور السريع والكبير لرياضتنا السعودية.
شكراً للقيادة الرشيدة التي أتاحت الفرصة من خلال الدعم المادي والمعنوي الكبير لقطاع الرياضة والشباب أن تستضيف الحدث العالمي تحت شعار (مرحباً بالعالم) سامحونا.
* سامحونا
بالتقسيط المريح
* منح الإعلامي الخبير/ منصور الخضيري جائزة الثقافة العربية الرياضية للوفاء في ملتقى عمان هو بمثابة تكريم شامل للإعلام السعودي.
* معلق رياضي لمباريات دوري يلو يمثل (صورة طبق الأصل) للمعلق أيمن جاده (ياشين التقليد الأعمى).
* فريق سيدات الرياض لكرة القدم حقق البطولة الأولى وصعد للممتاز، هل تنتقل ( العدوى) لفريق كرة القدم الذي ينافس الآن على واحدة من البطاقات الأربع للصعود لدوري روشن؟
* ياخوفي على فيصلي حرمه، يضيع مشيته ومشية الحمامة،موقف متأرجح في مسيرته بدوري يلو والمشاركة في دوري أبطال آسيا في قطر.
* أجمل قرار صدر مؤخراً منع مكبرات الصوت في الملاعب.
* شعلة الخرج، لم تعد مشتعلة، اسم على غير مسمى، مكانك سر في ذيل قائمة دوري يلو، يبدو أنها اشتاقت للعب في نادي الأنوار حوطة بني تميم.
* كل الأماني بالتوفيق لممثلي الكرة السعودية الهلال/ الشباب والفيصلي في دوري أبطال آسيا.
* يلعب الرياض مباراة (في عنق الزجاجة) مع نجران المتأخر في سلم الترتيب 16 هناك في ملعب الأخير، عليه أن يعود للعاصمة بالنقاط الثلاث إن هو أراد مواصلة مشواره في الطريق لدوري روشن.
* لم تعد قادسية الخبر كما كانت سابقاً في عهد رجالات بارزة مثل أحمد الزامل / جاسم ياقوت / علي بادغيش، ليس فقط على مستوى كرة القدم بل في كل الألعاب ومختلف النشاطات وخاصة الاجتماعية والثقافية.
* يوم مرسوم باللون الأزرق، نهائي بطولة أندية العالم، ثلاثة أهداف (زرقاء).
تفضل (السكن) في مرمى( الريال الملكي).
* من شاهد مباراة الاتحاد مع الاتفاق سوف يعتقد أنها أقيمت في جدة وليس الدمام، أي جمهور هذا لعميد النوادي!!!
* قبل موسم قلنا لايوجد حارس مماثل لحارس الفيحاء، لكن اليوم تبدل الحال، من عنده حارس (قروهي) لاخوف عليه، يمثل فريقا لوحده.
*(كبروا) قرار تأجيل لقاء الهلال والفيحاء، وأعطوه أكبر من حجمه، ولو كان هناك فريق آخر محل الهلال لما كانت تلك (الصجة والضجة)