* بطل قضية إيقاف الفترتين يتمتع بمكافأته حالياً.
* * *
* الحكم الأجنبي طوق النجاة لمن يبحث عن النجاة.
* * *
* كالعادة عقوبة لاعبيهم مالية، لا يوجد في قاموسهم إيقاف إطلاقاً.
* * *
* لن يكون هناك استضافة للبطولة العالمية إلا إذا انطبقت الشروط على حبيب القلب.
* * *
* ربما تتسارع الأحداث ويتم التغيير بشكل عاجل دون انتظار الموعد المحدد بالموسم القادم، بسبب الخشية من تبخر كل الأحلام بعد الدعم غير المسبوق.
* * *
* انكشف أخيراً أن النادي يديره بعض مؤثري السوشال ميديا! حدث ذلك بعد الحرب الطاحنة بينهم التي فتحت كل الملفات وجعلت كل طرف يكشف أوراق الآخر.
* * *
* الذهبي المندوب يقف وراء كل ما يحدث للإدارة عندما جعلها رهينة لتأثير مغرد وناقد حصري.
* * *
* انتهت كل الحلول والحيل! توقيف منع عقوبات. واستمرت الإنجازات تتوالى!
* * *
* حتى من يؤيّدهم من خارج الحدود لديه سقوط أخلاقي مريع!
* * *
* مرحلة التغيير تتطلب قذف كل طاقم الأبواق خارج الأسوار! وإلا سيعودون في كل مرة للمربع الأول.
* * *
* النفعيون يهمهم بقاء الوضع على ما هو عليه من سوء وتدهور، خطوة للأمام وعشر للوراء! فهذه الحالة تكفل لهم بقاء المصالح.
* * *
* تغيرت الأوضاع في النادي وتدهورت وانقطعت أسباب الاسترزاق، فكان طبيعياً أن تشد بعض الأبواق الرحال إلى من ما زالت أبواب المصالح والاسترزاق لديه مفتوحة.
* * *
* رغم أنه يحتل كامل مساحة الواجهة إلا أن دوره لا يتعدى السكرتير.
* * *
* لو كانوا يعلمون ما تخفيه الأيام لما فعلوا الذي فعلوه! فقد كانت أفعالهم حسرات عليهم.
* * *
* الظلم وغمط الحق لن تتأخر عقوبته! وكل من ظلم سيرى نتائج ظلمه أمامه.
* * *
* الذي تخلف عن المجموعة لأسباب واهية يعيش ندماً كبيراً.
* * *
* تنظيم الجدول جاء بطريقة محطة استراحة بعد كل مواجهة قوية!
* * *
* ليلة الانتصار الكبير كانت وجوه أصحاب البرامج تعكس مشاعرهم.
* * *
* يحاول الاتصال بكل شخصية من أجل تأجيل التغيير حفاظاً على ماء الوجه.
* * *
* يوجد لديهم ما لا يوجد لدى غيرهم، فلديهم مسؤول سمسار، ومدرب سمسار، وكذلك إعلامي سمسار!
* * *
* المطرود لمخالفات إدارية ومالية لا يخجل وهو يظهر يوزع ابتسامات وكأن شيئاً لم يكن!
* * *
* أنشأ جهاز إعلام ظلاً له من مؤثّري السوشال ميديا بنصيحة من ذهبي لامتداح عمله. والتأثير على جمهور النادي.
* * *
* شعر بقرب نهايته لذلك يخطط لإبعاد المدرب في أقرب فرصة!
* * *
* يعتقدون أن صاحب «السناب» هو من يدعو لإقالة المدرب! بينما هو مأمور بقول ذلك.
* * *
* بعد فرض العقوبة المالية غير المستحقة حصل النادي على جوائز مالية ومكافآت مضاعفة من بطولات ومشاركات محلية وخارجية.
* * *
* غداً يكتب تاريخ جديد.
* * *
* كل ما يقذفون به البطل من أباطيل هو جزء من حياتهم.
* * *
* بطل الصحاري والبراري غاضب مما يحدث، فكل ما فعله أصبح هباء وعصفت به الريح.
* * *
* بعد رحيله الذي بات وشيكاً لن تجد الأبواق مكاناً ولا فضاء، فهناك عهد جديد تغادر فيه كل الأسماء الحالية، وتأتي أخرى مختلفة. البعض يراهن على قدرته على التكيّف مع كل مرحلة، ولا يعلم أن المرحلة القادمة ليست قابلة للتكيّف إطلاقًا.