- استحق فريق الاتحاد كأس السوبر السعودي الذي حصل عليه بعد فوزه على الفيحاء بهدفين دون مقابل. وهو إيذانٌ بعودة العميد للمنصات من جديد بعد غياب طويل على فريق بطل كالاتحاد.
* * *
- أكثر من يستحق التهنئة والفرح من أجله بعد الفوز الاتحادي هو رئيس النادي أنمار الحائلي الذي صنع المستحيل وحول فريقاً من مهدد بالهبوط إلى بطل للكبار. وواجه من أجل ذلك مصاعب ومتاعب حتى ممن يزعمون أنهم من البيت الاتحادي. ولكنه واصل بصبر وثبات وثقة بعمله وبمن حوله ومن معه من لاعبين.
* * *
- لم يقدم اللاعب المميز عبدالرزاق حمدالله جديداً وهو يحضر في النهائي بكل بهاء وكبرياء ويسجل هدفي فريقه ويفوز بكأس الهداف وأحسن لاعب وكأس البطولة. وأكد أنه صفقة رابحة للعميد.
* * *
- حضور الجماهير الاتحادية في استاد الملك فهد الدولي بتلك الأعداد الكثيفة والطاغية يؤكد شعبية هذا النادي الممتدة من الماء إلى الماء.
* * *
- أحد الذين يستحقون الثناء والتهنئة ببطولة السوبر هو حامد البلوي مدير الفريق الاتحادي السابق الذي كان له دور كبير في تهيئة الفريق منذ بداية الموسم ودعمه بعناصر مميزة تم اختيارها بعناية. وفرض أنظمة داخل الفريق حققت الانضباط التام، بالإضافة إلى اشتعال الروح المعنوية داخل الملعب.
* * *
- معلقو المباريات منفلتون بشكلٍ عجيب وأصبحوا يتحدثون عما هو مقبول وما هو غير مقبول. ولا يوجد ضابط ولا حدود تفرض عليهم الإطار الذي يتحدثون من خلاله. وأصبح بعضهم يمرر أكاذيب، أو أقوالاً فيها تعصب، أو امتداح شخصيات للتقرب منها.